كنت اطاب

Signemia | 1669 | 7 min. | Kategorier

Story Photo

كنت أطلب من صديقتي أمل ألا تخلع حذاءها عندما تأتي إلي في بيتي، فقد كنت أفضل أن

أقوم بخلعه من قدميها بنفسي، و ذلك لأشمه قليلا و ألعقه من الداخل و هو لا يزال دافئا من

حرارة قدميها.. وذات مرة كانت تلبس صندلا جلديا و رغم تعرقه بسبب حرارة أيام الصيف

في لبنان فقد لحسته من الداخل حتى لمعته.. و كنت أطلب من حبيبتي آمال ألا تخلع

الجوارب عندما تمد لي قدميها لألحسهما فقد كنت ألعق و أقبل رجليها من فوق الجوارب..

و بما أنها تلميذة بالثانوية فقد كنت ألح عليها أن تزورني مباشرة بعد خروجها من حصة

التربية البدنية لأنني كنت أعشق حذاءها الرياضي و جواربها الرياضية.. و هذا ما

يذكرني بصديقتين لم أرهما مند حوالي أربع سنوات حتى أنني اشتقت لأحذيتهما و هما

حنان و نورا ..فقد كانتا تدرسان معي أيام الباكالوريا.. و ذات مرة طلبتا مني أن

أرافقهما لساحة التربية البدنية و هناك طلبتا مني أن ندخل معا مستودع الملابس و

هناك كان علي أن أتمدد على الأرض على ظهري قبل أن تضع الفتاتان قدميهما على وجهي..

..و كنت أحس بالأحذية الرياضية قاسية على وجهي و رغم ذلك كنت ألعقها من أسفل.. وبعد

دقائق خلعت الفتاتان الأحذية و بدأتا في تمريغ قدميهما على وجهي و شفاهي و عيني و

كانت جواربهما البيضاء قد اكتست لونا قريبا من الأسود من العرق.. وهما تعملان على

فتح فمي بقدميهما من أجل البصق فيه وتضحكان بشكل عال..و كنت أبتلع بصاقهما اللذيذ

في الوقت الذي سكرت بشم قدميهما.. وبعد حوالي ساعة و نصف حرراني و لكننا كررنا تلك

العملية مرات و مرات...إلا أنني قمت يوما بخطوة شجاعة جدا عندما كنت أراقب منذ فترة

طويلة فتاة صارخة الجمال كان الجميع يلقبها بملكة جمال لبنان فقد كان جمالها معجزة

محيرة.. ومن محض الصدفة أنني وجدت الفرصة مواتية للانقضاض عليها عندما كانت خارجة لوحدها

من ساحة التربية البدنية فتشجعت و توجهت إليها.. و أوقفتها، و طلبت منها أن

تسمح لي بتقبيل حذائها الرياضي، فصمتت مندهشة كأنها لا تصدق ما تسمعه أذناها.. ولكنني اعتبرت صمتها رضى، فانحنيت

على قدميها و أخذت أقبل حذاءها الرياضي ثم خلعته من قدميها و أخذت أشمه من الداخل و

بدون أن أشعر وجدت نفسي ألحس قدميها من خلال الجوارب البيضاء العرقانة.. فجرت قدمها

من بين أسناني و هي تقول هيا ألبسني حذائي و دعني أذهب.. و فعلا ألبستها حذاءها و

قبلت قدميها و شكرتها ولكنها انصرفت بسرعة... و لكن ذهابها لم يكن يعني نهاية

العالم.. فقد بقيت رائحة قدميها في وجهي و فمي لأكثر من نصف ساعة.

و من إنجازاتي أنني استطعت أن ألتقي امرأة

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå