انا احمد كنت قد مارست الجنس عددة مرات مع بنت تسكن بجوارنا ومع بنت عمتى ايضا ولكن بعد فترة كانت لدى بنتى عمتى اخرى تسكن فى بلد قريبة منا ولديها بنت اسمها رحاب فى سن 27 وانا سنى 20 المهم كنت متزوجة ولكنها طلقت بعد عام ونصف تقريبا بسبب خلاف مع حماتها وكانت تتمتع بجسم جميل ومتوسط الحجم وبصراحة حلمت فى نوما اكثر من مرة انى انكها ولكن لانى اعرف ان هذا مستحيل لانها مؤدبة جدا جدا ولن تقبل ان انكها كنت احاول ان انسى ذلك دون جدوى لدرجة انى فكرت ان اتزوجها ولكن انا اصغر منها وتعتبرنى صغير فى نظرها المهم كلما جأت عندنا وترتدى البجامة وارى مؤخرتها الفاتنة وشعرها الناعم كنت احلم بانى ادخلة بقوة بؤخرتها وامسك بشعرها كانى اركب فرس وبسبب ذلك كنت ادخل الحمام اضرب عشرة وانا اتخيل ذلك حتى اهداء لان زبى ينصب وهى امامى المهم فى احدى المرات جلست ليلا اتفرج على التلفزيون فى غرفتى وسمعت احد يطرق باب الشقة السفلية التى بها غرفتى فتحت وكانت هى قالت ان الجميع ناموا وانا تريد الجلوس قليلا جلست معها وانا اتحدث فى خيالى انى اتمنى ان انكها على سريرى التى هى الان جالسة علية بجوارى تتفرج على فلم اجنبى وفى احدى المشاهد الساخنة والتى قطع منها مشهد كان فية البطل يعاشر البطلة تحدثت عن هذة المشاهد وهل تكون حقيقة وتمثل ام لا قلت لها نعم انها حقيقة وبالطبع لم يكن هناك كسوف بيننا لانى عزمت ان استنح الفرصة لو اتت حتى ولو بالكلام وفعلا قلت لها على عدة ممثلات يمثلن مشاهد اباحية وقتها انتصب زبى تماما ووجدتها وكانها تريد لحديث بشكل اكثر جراة وحثتنى عن علاقاتى وقلت لها انى كنت احب بنت ومارست معها فى البداية اندهشت ولكنى قلت لها مجرد قبلات فقط
وجدها كان جسمها قد ارتخى جدا وكانت تجلس ظهرها مستند للحائط ورجلها مفرودتان على السرير وضعت يدى على فخذها وانا احدثها وكانى لا اقصد شىء ولكن جسمها ارتعش كلما حركت يدى وعدم ممانعتها جراتنى اكثر فصرت احسس اكثر على فخذها وامسك بة بقوة واضغط علية ونحن نتحدث ثم انتقلت بيدى الى مابين فخذها حتى كسها وجدتها اغمضتت عينيها وانا لا اصدق نفسى انها مستسلمى لى اقتربت منها وقبلتها على خديها اضربت قليلا ولكنى لم اترك لها الفرصة وجزبتها على السرير وقبلتها من شفيفها الناعمتين وهى تتمنع ثم امسكت بكسها كاملا بين يدى فصرخت صرحة صغيرة وهى تحاول الابتعاد ولكن لم يكون لدى اى تردد كانت يدى تمسك كسها والاخرى امسكت صدرها ولسانى بداخل فمها حتى وصل للسانها استسلمت تماما جرتها من بنطلون الترنج والكلت وهى كانها فاقدة الوعى وعيناها مغمضة تماما وضعت زبى على كسها وبدات امشية عليه بهدوء وهى تتاوة حتى ادخلتة كلة بسرعة دفعة واحدة فشهقت من المفاجاةثم اخرجت نصفة و
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå