حــبــيــبــت صــحــبــو عــلــي ســــريــــر اخــــتـــو

حــبــيــبــت صــحــبــو عــلــي ســــريــــر اخــــتـــو

كان لينا صاحب بيحب وحده ومكنتش حلوه قوي بس كانت مززه متوسطت الطول وصدر منفوخ وطيز جمده وبطن متساويه وبها بعض الامتلاء وكان صحبنا اللي بيحبها كان في الفتره دي قريب منه صحبنا بتاع حكايت بير السلم ولثقته فيه عرفه عليها وبعد كده اخدو نمر بعض ولاجظ الواد ان البنت عنها منه وحس ده من اول ما اتعرفوا ولكن اهمل الموضوع وكانت البت بتكلموا من وقت للتاني علي انهم اصحاب قال لنفسه يا واد طنش خالص بس من جواه كان بيتقطع كان هيموت عليها ولحد ما حس انها هي كمان هتموت عليه وحس ده من مكالمتها الاخيره طلبت منه انهم يتقابلو علشان عندها مشاكل كتير وعوزه تشكيله قال لها مش هينفع علشان لوحد شفهم وقال لصحبنا اللي بيحبها هتبقي مشكله وانها لو مصره علي المقابله ممكن يابلها في شقت اختو وكان جوز اختو مسافر امريكا واختو في بيت العيله وهو معاه مفتاح شقتها في البدايه البت تمنعت لكن مع شويت نحنحا في الكلام مستحملتش ووفقت

وكـــــــــــــــــــــان الـلقــــــــــــــــــــــــــاء

خبط الباب فتحلها دلت حط اييده بخفه علي ضهرها وقلها برقه اتفضلي قعدوا في الصاله وقال لها انا سعيد لانك وفقتي تنوري البيت

ردت بدلع منور علشان انتا فيه

مللس بايده علي وشها برقه مالك شكلك مدايقه

بدات تشكي له بعض همومها راح مسه وشها بحنيه شديده باديه الاثنين واخدها في حضنه وقهد يملس علي شعرها ووشها وكان بناعه واقف هيفجر البنطلون وهي في حضنه عنها جات علي منظر بتاعه مدت ادها لمسته بطرف صباعها وقالتلو انتا معزبه كده ليه متسيبو ياخد رحتو في الوسع راح قالع البنطلون واللبلس وعدت تلبلو فيبتاعه وكانت معجبه بحجمه الكبير وقالتلو انا نظرتي فيك مخيبتش كنت متاكده انك عفي بس بالشكل ووالحجم ده بصراحه مفاجاه خلتني من تحت اولع اجيب جاز وبسرعه قلعت هدومها واخدت بتاعه بين بزازها وشتغلت شويه تمص وشويه تحطه بين بزازها الحلوين وراح منومها علي الكنبه وفتحلها رجليها وقعد يلعب بلسانه في بظرها لحد ما كانت هتتجنن لدرجت اننها صرخت نكني نكني عاوزاه جواايه راح اتعدل خااها تنام علي الكنبه ورفعلها رجل واحده ورا موسع الثانيه ودخل بتاعه فيها واول ما دخله صرخت كانه دخله في قلبها وفعد بدخله ويطلعه ويتنطط عليها وهي بتلعب في بظرها من الاثاره لحد ما حس انه هينزلهم راح مطلعه عل الاخر راحو اطنتروا علي كسها وبطنها

ااترمي قاعد علي الكنبه وهي نايمه نوم... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere