قضيت ليلة كاملة وأنا ممددة بجانب زوجي الغارق في سباته العميق ، أسترجع شريط ماحدث لي مع سي الناصر وأنا في حيرة من أمري ... بين القبول والرفض ... تارة ألوم نفسي كيف سمحت برجل غريب يقتحم عش الزوجية ... كيف سمحت له أن ينيكني ... لماذا لم أبد أي مقاومة ... وتارة أحاول أن أجد مبررات لما أقدمت عليه ... لكنه أمتعني جعلني في لحظات قليلة أعيش في ذروة المتعة والنشوة في حين عجز هذا الحمار المدد أمامي عن ذلك طيلة سنوات زواجي به ... وكنت كلما حاولت رفض ما قمت به إلا وعادت إلى ذهني صورة أمي مع ابن عمها أو مع سائق التاكسي ، فبت ليلة كاملة بين الرفض والقبول بين الأسى والسعادة ... وكنت في أحيان كثيرة أنظر إلى زوجي كأنه خشبة ممددة وأقول في نفسي : ما عسى هذا الجسد الهزيل أن يفعل بامرأة مثلي تعج نشاطا وحيوية ... ألم يقل سي الناصر من حق جسدك أن يتمتع من حق كسك أن يشبع ... هل يسطيع هذا المدد أمامي فعل ذلك ؟... لا وألف لا... ثلاث سنوات منذ زواجنا لم يجعلني أحس باللذة والنشوة ولو مرة واحدة في حين استطاع سي الناصر ان يغمرني بسعادة لا توصف رغم الآلام التي سببها لي الا انني عشت معه اسعد أوقات حياتي ... بالرغم أني بجانب زوجي إلا أنني مازلت أشم رائحة سي الناصر رائحة عطره وعرقه المتصبب من جبينه العريض رائحة منيه القوية ما زالت تنبعث من جسدي رائحة زبه الضخم المتصلب .. ألتفت إلى زوجي وأقول : وأنت أليست لك رائحة مثله... أتفوه عليك ...
كل هذا وأ نا أمني نفسي بطلوع النهار و بقدوم حبيبي ...
وما أن طلع النهار حتى نهضت وغسلت جسمي وسرحت شعري وتزينت ،وأحسن الزينة عندي الكحل أو الأثمد كما كانت تفعل أمي ، وحضرت الفطور لزوجي ،تعجب زوجي من نشاطي وقال لي : أمس كنت في حالة سيئة وها قد أصبحت نشيطة كالغزالة....وما أن خرج للعمل حتى أسرعت ولبست ملابس داخلية خفيفة ووضعت العطر ، لم أعد إلى فراشي كعادتي بل بقيت أتنقل بين الباب والنافذة وأستعجل قدومه .... مرت دقائق عديدة ولم يأتي أصابني التوتر والقلق ، لقد تأخر ، لم يا ترى....ربما لا يأتي هذه المرة ....لابل سيأتي لا يمكن أن يترك هذا الجسم الجميل ... ألم يقل لي أن جسدك رائع حقا وقليل من النسوة لهن جسد مثلك ، نادرا ما نجد عديد الصفات الجميلة في جسد واحد ...الجسم الممتلئ والبياض واتساع العينين وكبرهما وبروز الثديين وتورم الخدود وجمال الشفتين بالإضافة إلى طول الشعر وجنونه .. مرت ساعة كاملة بدأت أفقد الأمل في قدومه ، جلست على الأرض واتكأت على الجدار فاقدة للأمل ... بعد لحظات سمعت طرقا خفيفا على الباب أنه هو .. أسرعت وفتحت الباب وما أن رأيته حتى ارتميت في حضنه الدافئ فطوقني بذراعيه بعد أن دفع الباب برجله ، ورفعني إلى الأ
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå