كنا صغيرين وكنا متعودين ننزل عند عمى ونقعده مع ابن عمى وبنت عمى انا واخويا
فلقتهم بيمارسو الجنس مع بنت عمى اخوها واخويا فدخلت معاهم قعدنا سنه على هذا الكلام وكل يوم ننيكه فى بنت عمى ولما اخويا كبر واخوها وعارفه ان كده حرام سبوها وانا كملت معاها وبقينا نتفابله على سلم الخادمين فى العماره واقعد ابوس فيها والحس كسها وكانت لسه صغيره بس كانت هايجه ولما كبرت شويه بعدت وانا عزلت ولما كبرت جت عندنافاستجدرتها وفكرتها بايام زمان والى كنا بنعمله فى الاول رفضت وزعلت ومشت وكان يوم اهلها سافرو فجت تبات عند عمها فالمهم نامت على سرير بره فلما نامو قمتلها وكانت لبسه قميص نوم وتحتيه بنطلون مقدرتش امسك نفسى عن العب فى كسها ولما صحت حطيت ايدى على فمها عشان متصرخش ونمت فوقيها لقيتها استسلمت لما اقعدت ابوس فى رقبتها بعدين شلت ايدى وبوستها فى شفيفها وبقيت الحس شفايفها الى فوق
وولى تحت ونزلت على كسها وشديت البطلون ورفعت رجليها وقعدت الحس فى كسها لقيتها بتسيح ومش قادره وقعده تتك على راسى وتتاوه فخفت الا يسمعها ابويا فشلتها ودخلت بيها اوضتى وقفلت الباب ورمتها على السرير وابديت اتخلص من هدومى ونمت فوقيها وزبرى واقف وهى مسكاه واقعده تتك عليه وتقولىوحشنى ده كان صغير اقوى ايام زمان وكان بيقف بالعافيه ورمتنى على ضاهرى واقعدت تمص فيه وتعفص فى بضانى وانا مشش قادر استحمل من فمها وتدخل بضانى فى بقوها وتلحس بيضه بيضه وكانت هتفرقعهم بعدين قلتلى دخله قلتلها انتى لسه عذراء عشان كده هدخله من ورا وقلبتها على ضهرها وابديت انيكها من الخلف وهى تصرخ وقامت واقعدت تتنطط عليه فحسيت انه هينكسر فاقعدتها على ركبتها وققفت وراها وابدتيت ادخله واطلعه براحه لحد ما نزلو فى طيزها وقالتى اه دول سخنين اقوى فنمت على السرير ونامت جمبى واقعدت تدعك فى كسها فغرتنى فقمت وقعدت الحس فى كسها وهى تصرخ وتتاوه وانا مش رحمه واعض فيه وهى تقولى مش قادره هصوت يا حبيبى كفايه ارجوك فمت فوقيها واقعدت ابوس فيها
وهى تحضنى وتشد على ضهرىوتقولى دخله وانا مش راضى ولما نسينا نفسنا لقيت راس زبى دخلت لوحدها جوه كسها فقالتى ايوه كله دخله كله فطلعته فى اخر لحظه قبل ما تفقد عذريتها وقلتلها كفايه كده فقالتىطب نزلهم فى فمى وقعدت تمص فيه لحد ما تنطرو على وشها وصدرها وجوه فى فمها وقامت ولبست هدومها وقالتلى متجبش سيره لحد انا طالعه انام بره فشدتهاوبوستها بوسه الوداع من فمها وقلتلها لما تعوزينى تبقى كلمينى على تلفونى قالتلى ماشى وطلعت تنام ورميت نفسى على السرير ورحت فى النومتانى يوم صحيت وانا هلكان لقيتها لوحدها فى الشقه وكانت ماشيه بس فقلتلها انتى استحميتى قالتلى لا قلتاها وهتنزلى ازاى قا
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå