انا وبنت عمى

Signemia | 1554 | 2 min. | Kategorier

Story Photo

كنا صغيرين وكنا متعودين ننزل عند عمى ونقعده مع ابن عمى وبنت عمى انا واخويا

فلقتهم بيمارسو الجنس مع بنت عمى اخوها واخويا فدخلت معاهم قعدنا سنه على هذا الكلام وكل يوم ننيكه فى بنت عمى ولما اخويا كبر واخوها وعارفه ان كده حرام سبوها وانا كملت معاها وبقينا نتفابله على سلم الخادمين فى العماره واقعد ابوس فيها والحس كسها وكانت لسه صغيره بس كانت هايجه ولما كبرت شويه بعدت وانا عزلت ولما كبرت جت عندنافاستجدرتها وفكرتها بايام زمان والى كنا بنعمله فى الاول رفضت وزعلت ومشت وكان يوم اهلها سافرو فجت تبات عند عمها فالمهم نامت على سرير بره فلما نامو قمتلها وكانت لبسه قميص نوم وتحتيه بنطلون مقدرتش امسك نفسى عن العب فى كسها ولما صحت حطيت ايدى على فمها عشان متصرخش ونمت فوقيها لقيتها استسلمت لما اقعدت ابوس فى رقبتها بعدين شلت ايدى وبوستها فى شفيفها وبقيت الحس شفايفها الى فوق

وولى تحت ونزلت على كسها وشديت البطلون ورفعت رجليها وقعدت الحس فى كسها لقيتها بتسيح ومش قادره وقعده تتك على راسى وتتاوه فخفت الا يسمعها ابويا فشلتها ودخلت بيها اوضتى وقفلت الباب ورمتها على السرير وابديت اتخلص من هدومى ونمت فوقيها وزبرى واقف وهى مسكاه واقعده تتك عليه وتقولىوحشنى ده كان صغير اقوى ايام زمان وكان بيقف بالعافيه ورمتنى على ضاهرى واقعدت تمص فيه وتعفص فى بضانى وانا مشش قادر استحمل من فمها وتدخل بضانى فى بقوها وتلحس بيضه بيضه وكانت هتفرقعهم بعدين قلتلى دخله قلتلها انتى لسه عذراء عشان كده هدخله من ورا وقلبتها على ضهرها وابديت انيكها من الخلف وهى تصرخ وقامت واقعدت تتنطط عليه فحسيت انه هينكسر فاقعدتها على ركبتها وققفت وراها وابدتيت ادخله واطلعه براحه لحد ما نزلو فى طيزها وقالتى اه دول سخنين اقوى فنمت على السرير ونامت جمبى واقعدت تدعك فى كسها فغرتنى فقمت وقعدت الحس فى كسها وهى تصرخ وتتاوه وانا مش رحمه واعض فيه وهى تقولى مش قادره هصوت يا حبيبى كفايه ارجوك فمت فوقيها واقعدت ابوس فيها

وهى تحضنى وتشد على ضهرىوتقولى دخله وانا مش راضى ولما نسينا نفسنا لقيت راس زبى دخلت لوحدها جوه كسها فقالتى ايوه كله دخله كله فطلعته فى اخر لحظه قبل ما تفقد عذريتها وقلتلها كفايه كده فقالتىطب نزلهم فى فمى وقعدت تمص فيه لحد ما تنطرو على وشها وصدرها وجوه فى فمها وقامت ولبست هدومها وقالتلى متجبش سيره لحد انا طالعه انام بره فشدتهاوبوستها بوسه الوداع من فمها وقلتلها لما تعوزينى تبقى كلمينى على تلفونى قالتلى ماشى وطلعت تنام ورميت نفسى على السرير ورحت فى النومتانى يوم صحيت وانا هلكان لقيتها لوحدها فى الشقه وكانت ماشيه بس فقلتلها انتى استحميتى قالتلى لا قلتاها وهتنزلى ازاى قا

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå