أنا وزوجتي

Signemia | 1531 | 6 min. | Kategorier

Story Photo

كانت الساعة بحدود السادسة من ذلك اليوم الصيفي الجميل، والشمس في طريقها الى الغياب خلف الأفق، وكنت أنا وهي جالسين على ذلك المقعد على شرفة منزلها ، وأنا كنت قد طوقت عنقها بيدي اليسرى وإنسدل شعرها الأسود على يدي يدغدغها ويجعلني أشدها أكثر وأكثر إلى كتفي ، وكان رأسها نائما على كتفي، وأخذت أفكر بالخطوة التالية وماذا علي أن افعل، وأنا أشعر بحرارة جسدها العشريني الطري، الندي ،الناعم الملمس وماذا علي أن ابادر وفي نفس الوقت ولا أريد أن افقد تلك اللحظة ولا أريد أن أخطو أي خطوة تجعلها تنفر أوتخاف مني

وعادت بي الذاكرة ألى حوالي العشرةأيام الى الوراء عندما رأيتها للمرة الأولى في إحدى المناسبات وكانت ترتدي تي شيرت رمادية اللون واسعة لكن لم يمنع ذلك صدرها من التباهي والأنطلاق الى الأمام رغم حمالة النهود الضيقة التي ترتديها والتي ذهب خيالي في تصورها، وذلك الجينز الضيق والذي يببرز تفاصيل جسدها المتناسق الجميل ومؤخرتها الرائعة ،ما جعلني أسرح في أحلامي ، كيف لا وأنا شاب في الواحد والثلاثين من عمري يأخذني كل ما هو جميل، ولكن منذ تلك اللحظة لم ولن يعود الى خواطري أي أنثى اخرى في هذا الوجود، وتملكتني أفكار كثيرة ما جعلني أسأل عنها بهدف التعرف عليها والذهاب أبعد من ذلك.وهذا ما كان

في لقائي الأول معها كان في صالون منزلها وكنا قد شربنا القهوة في الحديقة مع والدها ووالدتها وأختيها الأثنتين وصديقة مشتركة في ما بيننا، وكنت قد إستأذنت الإختلاء بها والتكلم معها قليلا وهذا ما كان. جلست قبالتي في الصالون وكنت قد حضرت ما أريد أن أقول لها في ذهني ورددته مرارا وتكرارا بيني وبين نفسي، ولكن في تلك اللحظة خانني لساني وإنعدم التفكير في رأسي ، لقد سلبت كل تفكيري ولم أعد أجد أي كلمة مما كنت قد حضرته في اليومين الماضيين ولم أعد أقوى على التفكير الا في كيف علي أن أخذها بين ذراعي وضمها الى صدري ، لأن ذللك كان خير تعبير عما يجول في رأسي ، ولكني بدأت بالكلام ولا أدري ماذا كنت أتكلم وأخذت هي تهز رأسها وتقول نعم .... من حين الى أخر ما جعلني أتوتر أكثر فأكثر ، ولكني كنت بدأت أتشجع وأنظر الى عيونها التي كانت تبعدها عن عيوني عندما تلتقي نظراتنا معا ومن ثم تعيدها من جديد ، وعندما كنت ألتهمها بنظري كنت أتخيل كل تفصيل في جسدها من رأسها وحتى أسفل قدميها ، مرورا بشعرها الأسود وعيونها الفاتنة وبفمها و بشفتيها وعنقها وصدرها، وآه..... من صدرها ،

لقد سكن أحلامي وأخذني في تفكيري وما إذا كان لي نصيب في روؤيته وضمه الي ودغدغته في فمي ولم أستطيع الا أن أنظر من حين الى اخر الى أسفل بطنها حيث يقطن هناك قمة ما أنا في غاية الشوق لكي ارآه وأنحني أمامه ، إنه ما حييت

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå