قصة مديرة المنزل

Signemia | 1220 | 3 min. | Kategorier

Story Photo

قصة مديرة المنزل

===============

لا أجد الكلمات المناسبة التى يجب أن أستعين بها كى أصف شعورى

لا أستطيع أن أنام منذ تلك الليلة

بل يمكنى أن أقول أنى أكره نفسى منذ تلك الليلة

ما فعلته لا أجد له من وصف سوى كلمة واحدة - خيانة

يا لها من كلمة بشعة - مكروهة

لقد تزوجت من دينا منذ أكثر من سبع سنوات بعد قصة حب كانت نموذجاً لقصص

الحب التى يستلهم منها الكتاب قصصهم السينمائية

كنت أعتقد كما كان يدعى أصدقائى ممن سبقونى فى تجربة الزواج أن علاقتنا

الجنسية ستفتر بمرور السنوات

الا أن واقع الأمر كان خلاف ذلك

اننا حتى تلك الليلة المشئومة كنا نمارس الجنس كما كنا نمارسه خلال شهر

العسل

لم تبخل على زوجتى يوماً من الأيام بعواطفها الجياشة

لذا فان احساسى بالذنب يكاد يقتلنى

لقد نسيت أن أعرفكم بنفسى

أنا ياسر

أعمل باحد البنوك الاستثمارية بالقاهرة

زوجتى دينا مدرسة لغة انجليزية باحدى المدارس المتميزة

وحيث أن كلانا يعمل، فكان لا بد من الاستعانة بمن يساعد فى أعمال المنزل

فى الماضى كانت من تساعد فى أعمال المنزل تسمى بالشغالة أو الخدامة

أما الأن فى بدايات القرن الحادى والعشرين فقد ظهرت من ندعوها بمديرة

المنزل

انها لا تعمل طوال الأسبوع

بل انها تأتى ثلاثة أيام أسبوعياً لمدة أربع أو خمس ساعات بصحبة سيدة تقوم

بتنظيف المنزل وسيدة أخرى لتقوم بطهى بعض الأطعمة

هذه هى أخر صيحات القرن

نوال!!! انها مديرة منزلنا

لن يصدقنى أحد اذا أقسمت انى لم أرها خلال العام الذى عملت خلاله لدينا

أكثر من مرتين

فأنا أغادر منزلى فى تمام السابعة صباحاً

أما زوجتى فتغادر فى الثامنة والنصف صباحاً

نوال والخادمتين يصلن فى أيام عملهن لدينا فى تمام الثامنة،

فتقوم دينا بالاتفاق معهن على ما يجب عمله ثم تذهب لعملها

كان هذا هو الروتين المعتاد خلال أيام عمل نوال لدينا .

لكن والحق يجب أن يقال... لقد لفت نظرى فى المرتين التين لمحت فيهما

نوال أنها متدفقة الانوثة،عيناها تنطقان بشهوة مكبوتة .

حتى كان أمس الأول

لقد استيقظت من نومى قى الموعد المعتاد لاستيقاظى، الا أنى شعرت بتعب شديد

لم أعتد عليه

الواقع أنه بسبب حرارة شهر أغسطس القائظة فانى أنام مسلطاً المروحة

الموجودة بغرفة نومنا على جسدى العارى

أعتقد أن هذا هو السبب الرئيسى لاحساسى بالتعب

لقد حاولت دينا اقناعى بأن تبقى بجانبى الا أنى رفضت هذا

فبالفعل لم يكن تعباً شديداً، بل ا

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå