الموظف الجديد والمديره الحديد (قصة نيك سكسيه جدااا )!!!!

Signemia | 1458 | 5 min. | Kategorier

Story Photo

تعينت حديثا في دائرة حكومية أي قبل ستة أشهر ، فمنذ مباشرتي العمل تردد على مسامعي من قبل كافة الموظفين ذكورا وإناثا أن مديرة قسمنا شديدة بل أنهم يطلقون عليها (المرأة الحديدية) وفعلا مع مرور الايام أتضح لي صدق ما ذهبوا اليه .. لم أكترث للأمر ، استمريت في أداء واجبي ، حيث كانت مهمتي تقييم المشاريع الإنشائية للدائرة ، وطبيعة عملي كانت تدعو الى الالتقاء بالمديرة باستمرار ... كنت دقيقا في تقاريري وملاحظاتي على المشاريع وسير العمل بها ، وكنت قليل الحديث معها الا فيما يختص بالعمل ولم أكن اديم النظر اليها الا في لحظات الحديث المقتضب معها ... وكعادتها مع جميع الموظفين بعد آن تستوضح ما تريد معرفته ... بكل حزم تقول لي يمكنك العودة الى مكتبك .

في يوم من الايام أبدت اعجابها بتقاريري فقالت : عملك دقيق جدا ومبدع ، وهذا ما يريحني عند مناقشة المشاريع في اجتماعات مجلس الادارة ... قلت لها هذا واجبي ... قالت : ولكنك قليل الحديث ويبدوا عليك كتوم جدا ... قلت لها : لا أحب الثرثرة لأني جبلت على ذلك منذ صغري فأنا لا أحب الحديث فيما لا يعنيني ... كنت لا أذهب الى مكتبها الا اذا ما استدعتني ، فتقاريري كنت ابعثها لها عبر البريد الالكتروني ... فمجرد أن تتطلع على تقريري تتصل بي مباشرة ... مالك يا سيف لا تشرفني الى مكتبي توضح لي التقرير .. ارد عليها التقرير واضح ولا يحتاج أي توضيح حسب اعتقادي ... تبادر وتقول برقة ... طيب على الأقل ما تجي تشرب معي القهوة ... استغربت من حديثها هذا ومن طريقة حديثها الذي ينم عن رقة غير معهودة ... قلت لها أعتقد لا لزوم لذلك .. اذا ما هناك عمل مهم سأحضر ... استشاطت غضبا فقالت : لماذا هذا الجفاف في تعاملك .. قلت : أعتقد بأن هذا الاسلوب هو المفضل لديك ... قالت ولكن أنت غير الناس ....! ... ودعتني ثم أغلقت خط الهاتف ...

في أول يوم عمل بعد اجازة العيد .. اتصلت السكرتيرة تقول لي : المديرة تطلب حضورك فورا الى مكتبها ... ذهبت الى المكتب .. دخلت عليها ... كانت منكبة على قراءة بعض التقارير .. رفعت نظرها .. قالت : تفضل أجلس .. قلت لها : نعم هل هناك شيء مهم استدعيت من أجله .. قالت : وهل هناك ضرورة أن يكون هناك شيء مهم أستدعيك من أجله .. قلت لها ما تعودنا عليه منك .. قالت : مشروع المنطقة الغربية تأخر عن موعده أرغب في مناقشته معك في الفترة المسائية ... قلت لها لماذا لا تناقشيني فيه الآن : قالت : أنا مشغولة حاليا وليس لدي وقت الا في المساء ، ثم أردفت قائلة : ثم لماذا تعارضني دائما .. ألست أنا المديرة يحق لي أن استدعي أي موظف حتى في المساء ... قلت نعم ولكني أنا جاهز في هذه اللحظة لابداء رأيي في المشروع .. قالت : لا أريد مناقشت

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå