تفاصيل جنسية

Signemia | 1204 | 35 min. | Kategorier

Story Photo

تبدأ قصتي قبل 3 سنوات وقتها كان عمري 27 سنة و قد كنت وقتها قد طلقت

زوجتي الأخيرة، فقد تزوجت مرتين وطلقت، فأنا لاأستطيع ان اكتفي بإمرأة

واحدة طول الوقت. فسافرت إلى القاهرة مع العائلة وذلك للترفيه عن نفسي

بعد طلاقي. وكنا نعرف منذ زمن عائلة مصرية صديقة وكانت لديهم بنت

شاهدتها مرة واحدة في حياتي وكان أنذاك عمرها 11 سنة. ولكن عندما اتو

لزيارتنا بعد وصولنا إلى القاهرة أتت معهم هذه الفتاة وإذا هي فارعة

الطول شعرها أسود غزير يصل إلى أسفل مؤخرتها، فبدت لي إمرأة ناضجة مع

ان عمرها قد بلغ 16 فقط. لم اكن اتخيل ان الطفلة قد اصبحت بهذا الجسم

في 5 سنوات فقط، وكانت آية في الجمال وبياض البشرة مع بعض النمش القليل

على وجهها بحكم فترة مراهقتها والذي لم يأخذ من جمالها شيئا فجلست

العائلتين سويا يتجاذبون أطراف الحديث

وانا انظر إلى هذه الفتاة كل

دقيقة وثم ابعد نظراتي عنها خشية ان ينتبه أحد إلى نظرات الإعجاب التي

انظر بها إلى الفتاة. فبدأت اتحدث مع الضيوف وانظر الى كل واحد على حدة

وثم انظر الى الفتاة حتى أغطي على اي ملاحظة من اي أحد بأنني انظر الى

الفتاة بإعجاب. وفي إحدى النظرات وجدتها تنظر الي بإبتسامة ملأت ثغرها

وهي تنظر الي بإعجاب (فشعري به خصل خفيفة بيضاء على جوانبه بالإضافة كنت

البس بدلة سوداء وساعة رولكس(تقليد يا جماعة صدقوني) ذهب على معصمي

فإعتقدت ان هذه الأشياء هي التي جعلتها تعجب بي، ولكن في النهاية ظهرت

اشياء اخرى تعجبها)، إبتسامتها جعلتني اشعر ببطني تتقلص كما لو انني

راكب سيارة تنزل من فوق جبل بسرعة. نظرت الى الفتاة وقلت لها "كيف حالك

يا دنيا؟ اشوفك كبرتي وصرتي مرأة ناضجة" (لم أقل صرتي عروسة عشان ما

يكثر الهرج J) فردت علي "الصغير يكبر".

ذهبنا لتناول العشاء وجلست في

مكاني المعهود في طرف الطاولة بجانب النافذة كي ادخن مثل عادتي بعد

الأكل، فأتت وجلست في الكرسي المقابل لي وبدأنا في تناول العشاء، وبدأت

دنيا تغرف لي الأكل لأنه كان بعيدا عني قليلا وتضع لي من هذا ومن ذاك حتى

خفت ان يتبادر إلى ذهن عائلتها ان يلبسوني بها ويزوجونني إياها، لكن

استشففت من انه شيء عادي لديهم لأنهم عائلة سبور جدا. فبدات تأكل بطريقة

سكسية جدا وانا انظر خلسة الى فمها وهي تمضغ الأكل وأتخيل زبي بداخل

فمها إلى ان إحولت عيناي، فأنتبهت لي وابتسمت وهي تلعق الكريمة من على

الملعقة فتهت في جمالها توهان الرجل المتعطش للماء في الصحراء حتى بدأ

حلقي يجف وإلتفت إلى اخيها الذي كان يصغرني بعا

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå