يعقوب ابو زب كبير

Signemia | 2184 | 3 min. | Kategorier

Story Photo

إنه لوطي عمره 64 سنة سمين وقصير له زب يجعلك تركع لترضعه

وشفته السفلى لن تتراجع عن قضمها بين شفتيك

إنه مولود لينيك الشباب ويجعلهم يرضعون زبه

كان كل صباح يأتي عند بائع الخضرة ليشتري مستلزمات البيت وكان ينظر إلي بنظرة شهوانية تجعلني أخلع طفولتي عني وأفكر بممارسة اللواط بين ذراعيه ليحضنني ويضغط زبه بشكل قوي في فتحتي.

كنت أبدو كتائه عندما أنظر إلى قسمات وجهه وهو كان يلاحظ شهوتي ولكنه كان يريد أن يزيد حرقتي

في الحارة كان معروفاً وكان صاحب محل الخضرة بعد أن يغادر يحكي عليه كيف أن أخلاقه زفت وكيف ينيك الشباب بالخفية ولكن لم يكشفه الآخرين بالجرم المشهود وانه قد تكون تلك كلها أقاويل من صنع الناس .

أما أنا فكنت أتمنى ان أجرب الجنس مع أبو كابي وان ينيكني كما يريد وكنت أنظر إليه أنه في قمة الأخلاق لأنه لا يفضح الشباب الذين ينيكهم وكل شيء يتم بسرية وانه كريم جنسيا فهو يطفىء شهوة الشباب بزبه وكنت أرغب بكل عاطفة أملكها أن اصير شرموطة معاه ..

فكنت عندما أنفرد بالحمام أتخيل نفسي أمامه مستلقي وهو فوقي وزبه يقترب من لساني فكنت ألعب بزبي واحرك لساني فوق وتحت وكأنني أرضع زبه حتى أقذف فازداد شهوة للممارسة معه.

لم أتحمل شهوتي وقررت أن أستمتع معه وليذهب للجحيم كل ما يقولونه الناس سأكون حذرا وحسب وهكذا سأحظى بأجمل متعة مع زوجي ابو كابي .

أبو كابي هذا زوجته وابنتيه في مدينة حلب يعملون هناك أما هو فهنا لوحده وهذا معناه فقط أن اقوي قلبي وأذهب إلى داره وأنتظر الفرصة لأفاتحه شهواتي.

لم اضيع الوقت في الصباح ذهبت إلى داره ودقيت الجرس

وفتح أبو كابي الباب

لم أصدق نفسي تأخر قليلا ثم فتح الباب ورأيته بأنه كان يلبس فقط الكيلوت الأبيض الطويل ومن كثر الشهوة نظرت إلى كيلوته ومنظر زبه خلف الكيلوت وكيف كان يملأوه وبدون قصد فتحت فمي وعضيت شفتي والظاهر أنه فهم علي

ومع ذلك سألني : صباح النور ماذا تريد ؟

سألت : جئت لأسال إذا كنت تريد اليوم خضاراً أو فاكهة ؟

وكنت لا أزال أنظر إلى منظر زبه خلف الكيلوت

فقال: تعال ادخل

خجلت فقلت: لا قلي ماذا تريد لأذهب

فقال: من دون خجل تعال أفضل من أن ننكشف .

سحبني من ذراعي بسرعة واستجبت لحركته وأغلق الباب خلفنا

ومن دون مقدمات قرب فمه من فمي وبدأ يلتهمني ويلتهم لساني مصمصة ويده تجوب في جسمي من ظهري حتى طيزي وأنا ذبت أكثر من تلك القبلة واستسلمت له كأنثى محترقة.

لم أكن استوعب المصمصة فكان لساني ينزلق وبدوت عابثاً أحاول أن ألحق لسانه السريع الماهر في التقبيل.

ولم اجد نفسي إلا قد مررت يداي

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå