انا وام زوجتي

Signemia | 1248 | 3 min. | Kategorier

Story Photo

عند دخولي الى المنتدى وقرات القصص راودني شعور ان اكتب لكم هذة القصة التي مرت بي وهي واقعية وهذة القصة عمري كان 21 سنة اليكم القصة كان لنا معارف يسكنون في منطقتنا ولديهم بنات وولد وكان الولد صديقي ولكون والدهم متوفي نهتم بهم كثيرا ونزورهم وذات يوم اتا احد اصديقائي المقربين لهم ولي وقال ي ياعذب لماذا لاتتكون علاقة مع فولانة وتتزوجها انها جميلة ومحترمة فاعجبتني الفكرة وقلت لة كيف السبيل قال لي اكتب لها رسالة وسوف اوصلها لك وفعلا فعلت وزات يوم وانا على سريري دخلت والدت البنت التي ارسلت لها رسالة اعجاب وجلست معنا انا ووالدتي كونها معاريفنا وعند خروج والدتي من الغرفة اعطتني ورقة وقالت لي هذا الرد الذي تنتظرة فدى على وجهي الخجل والاحراج وذلك حسب معرفتي بوالدتها انها محافظة وشديدة الغضب فاخذتها ولم افتحا من شدة الخجل وبعد دقائق طلبت مني الخروج معها الى السوقبين الخجل والحاحة خرجنا معا وبدات في الطريق التحدث الي انها تخاف على بنتها وهذة يميتمة ولاتلعب بها فقلت لها انا جاد بان اتزوجها وتوطدت بالعئلتهم وبالام كثيرا وبدت تزورنا تقريبا يوميا وتاناقشني بمواضيع شتى ومنها اثارتي الجنسية وذات يوم تحدثت معي بموضوع يهمني وكانت تدعي مساعدتي بكل شيئ فانا لاشعوريا قمت بتقبيلها ورايتها انها كانت تنتظر مني هذا وملهوفة الية ولاكن بالمقابل تبعدني عن لقاء بنتها وذات يوم اقترحت علي ان اخرج معها ومعانا بنتها فقلت لها اين نذهب قالت لي على الطريق الزراعي وفعلا خرجنا معا وانا مغتم فرصة اني مع حبيبتي واول مرة اخرج معها وكنت ارتدي الزي العربي ( الدشداشة )

وفي الطريق مسكت يد حبيبتي ونحن نمشي ونتجاذب اطراف الحديث وام ها بجانبها تستمع لحديثنا وتقول لنا اخذو حريتكم بالكلام لاتنحرجون من وررت يدي وسمك بزند الحبيبة فلامست نهدها من خلف الثياب فشتعلت بي النار وذا بعيري ينتصب كالحديد وبين من وراء الملابس ولاشعوريا نضرت الى امها فرايتها تنضر باستغراب الى عيري وتبتسم عندما راتني انظر اليها ففرحت انها تقبل هكذا موضوع واستغربت انها دائما تدعي الشرف والعفة وبعد النزهه رجنا الى البت وافترقنا وفي اليوم التالي اتت الينا في وقت متاخر وتسامرنا وعند تداخل الظلام طلبت مني ان اوصلها لدارها وفي الطريق وانا اتحدث في موضوع جانبي قاطعتني وقالت لي ماهذا الكلام اريد ان نتحدث في موضوع مهم قلت ماهذا الموضوع قالت لي انا احبك فقلت لها انا مقدر اهتمامك واحترامك لي فقالت لا مو الحب الي انت فاهمة قلت كيف قالت انا احبك كما تحبك ابنتي فسحقتني المفاجئة واستغربت وقلت في نفسي انها تختبرني فسكت وبدات بالكلام انها تحبني وتتمنى ان افعل مااحب بيها ولامكن بشرط ان لاافعل بيها وبالنص الذي قالتلياة ( بس تل

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå