"
زوج اختي "
لم اعد أتحمل فقط تغلغل الفراغ في داخلي . ماذا اصنع ؟ لم يعد هناك أي اتجاه لي . أنا فاة في 20 من عمري اسمي " عبير " أعيش في مدينة أبها في المملكة العربية السعودية . أعيش معى أخي الأكبر هو وزوجة . سعيدة بعض الشي ولاكن أعيش الوحدة بأنواعها . فزوجة أخي تعمل وأخي يعمل . الكل مشغول بأحواله . أما أنا فأنا استعد لدخولي الكلية . والتي انتضرها في فارغ الصبر كي اقتل الوحدة بها . لي غرفتي الخاصة . ولي الحرية المطلقة في هذا المنزل . أنا فتاة محافضة جداً . اهتم في نفسي جيداً . ولكن افهم في أمور الحياة جيداً لي علاقاتي مع بعض الصديقات . زوج أختي يعاملني باحترام شاب وسيم جداً يحب أختي كثيراً .هو يعلم بوحدتي ويعلم بأني أعيش الملل في منزلة كوني وحيدة . المميز فيني هو تطفلي وحبي الشديد للاستطلاع لم يكن هذا طبعي ولكن من شدة الملل أصبحت ابحث عن أي شي يسليني ولو لدقيقة . لقد مريت بكثير من المواقف والتي هي من صنع تطفلي . ولكن يوم من الايام كانت البداية وكانت الطامة الكبرى . كان الوقت متأخر من الليل حيث ان منزل أختي دور واحد ويحيط به حوش كبير جداً وتحيط بداخلة الأشجار فكنت اغلب الأحيان أتتنزه هناك وخاصتناً أخر الليل عندما أكون أعيش الملل . فعندما كنت امشي في الحوش تفاجأت بشباك غرفت اختي وهو مفتوحة وكانت مضيئة وكنت قريبة منها جداً . ولكن سمحت أصوات غريبة . سمعت تنهدات . أصابني الفضول .
فاقتربت كي استرق السمع فكانت التنهدات تزداد فصممت على النضر بخفية . فرفعت راسي ويا ليتني لم افعل . وفجأة تفاجأة بأختي وهي مع زوجها وهي تحاول الجلوس عليه وممسكة بقضيب زوجها وتفركه على كسها بشراسة ثم امسكته بيديها ثم أدخلته بكاملة داخل كسها ادخل قضيب كان كبير لدرجة لم اصدق ماهو لم اعد اتحمل كاد ان يغمي علي . انزلت رأسي وذهبت الى غرفتي ومكثت هناك افكر وأفكر ولكن لا اعلم لماذا . فكان موقف مريب وموقف جميل في نفس الوقت ... من شدة الخجل ذهبت الى سرير ونمت فوراً اليوم الاخر كنت انا وأختي وزوجها الوسيم على وجبت الغداء وكنت انضر اليهما ولا اعلم لماذا فكنت افكر في اختي كيف لها ان تستحمل قضيب زوجها العملاق . فعندما كان زوجها يمشي في المنزل كنت انضر الى جهة قضيبه وكنت اتمنا أن أراه مره أخرى . اليوم الاخر وانا في غرفتي صممت كي اذهب وانضر مره اخرى . ولكن لم يحالفني الحض فكانو نيام . اليوم الآخر ذهب ولكن لم يكونوا نيام بل كانو في عز معاشرتهم . فكانت اول نضرة لي وهم واقفين وكان يقبلها بحنان وهي ممسكة بقضيبة بكلتا يديها فجلست على السرير وبدأت تحركة على خديها وعلى شفتيها بحنان رهيب ثم بدأت تدخلة داخل فمها فتفاجأة ان نقطة ضعف زوجها هو المص ولكن اختي كان غير مستمتعه بذلك فكا
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå