فى الاول هذه قصصة حقيقية . تقول صاحبة القصصة وهى الان متزوجة ولها ثلاث اطفال وهى صديقتى .
انه تعانى من مشكل وهى انها لاتتمتع بنيك من كسه مع زوجها وهى تساير فيه فقط ولاكن المتعة الحقيقية هى مع صديقها الذى كان ومازال يمارس النيك معها فى طيزها . تقول انها تحب صديقها الى حد الجنون لاكن امها زوجتها من ابن عمه وهو ابو اولادها الان ولكن صذيقها مازال يلتقى معها فى بيتها بعد ان يذهب زوجها الى العمل .
فى ايام المراهقة وهو ايضا وهم جيران كانت تذهب له فوق السطح المنزل وكان معجب بى طيزها الجميل وفلقتيها الكبيرتان تقول كنت امص له زبه وبعد ان يكون فى اعز النشوه اذهب واتركه واغيب عنه ايام ثم اكرر له نفس الحركه فى يوم من الايام وكان الجميع فى عرس وانا بقية فى الشقة بتنسيق مع الحبيب ابن الجيران , وبعد ذهاب الجميع اتى حبيبى وبقية له بدون ملابس وقلت له افعل ماتريد و فقال اوريد ان اعلمك النيك وانا الحق لااعرف شى عدا العادة السرية , فقلت له ولاكن احذر ان تفقدنى عذريتى فوافق وبدا بمص صدرى الصغير والحك على كسى حتى قربة من فقدان الوعى فقال نامى على بطنك فقلت ماذا ستفعل ؟ فقال سوف انيكك من طيزك فقلت كيف هل هذا ممتع فقال لى نعم ممتع ولا يضرك بشى سوف ستتمتعى بنيك وانت فتات وفقت فبداء بلعط طيزى ووضع عليه من لعابه وادخل اصبعه بكل رفق وبدا يدخله ويخرجة الحق كان حار بعض الشى ولكن يده الثانيه كان يحك ويداعب بها كسى وانا فى اعز المتعه ثم ادخل اصابعه الاثنان وبدا يحرك يمين ويسار وانا اقول انه حار ولاكن ممتع اه ادخل زبك الان , وضع زبه فى فتحت طيزى المتلهف لبتلاع زبه وبدا يدخله وانا اصرخ انه حار ولاكن ادخله كله كله ولكن لم يسمع كلامى بل اصبح يخرجه ويدخل راس زبه فقط ولكن فجى ادخله كله احسسة بنار والام مازال اتذكره حتى الان . ولكن استمتعة متعى لم احس به وبدا يدخله ويخرجه حتى احسسة بشى ساخن يتدفق فى طيزى فقلت ماهذا فقال انه المنى.. دخلت الحمام ونضفة نفسى وقبلته قبلات حارة وصبحنى نمارس النيك من الطيز دايما كل ماسمحة الفرصى بذلك .
تقول حتى ايام عرسى كنت قد مارسة النيك معه , تزوجة وزوجى يمرس معى النيك من الامام من كسى فقط , انتضرة متاء ينيكنى من طيزى ولاكن بدون جدوا و حتى اننى قلت له مره هل ممارسة الجنس من الخلف ممتع , فصرخ فى وجهى , فقلت اننى امزح واعرف ان حرام وممنوع ,
ولاكن ارغب فى النيك من الطيز واننى فى شوق لذلك مرة عدة شهور وانا فى شوق لهذا النيك الممتع حتى عاد حبيبى من السفر فطلبة منه مقابلته فى البداية رفظ الليقاء ولاكن بلحلح منى وافق , وقضية وقت ونيك معه لم اذوق مثله منذ الصغر , ومازال حتى يوم الامس ينيكنى من طيزى وزوجى ين
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå