شوشو الرهيبة

شوشو  الرهيبة

شوشو

ابنة جيران لي تلميذة صغيرة في بداية مرحلة المراهقة دايما ما تشاغبني وتتكلم معي شاءت الأدار يوم ان تاتي مع والدها الي شقتي في المصيف وكان ذلك مساء احد الايام احضرها ابوها معه لتذهب عند عمتها ولكن تاخر الوقت فحضر للمبيت عندي وفي الصباح يذهب بها لعمتها وصلوا عندي حوالي الساعة الواحدة صباحا احضرت لهم عشاء طيب واغتسلوا كانت الساعة 2ص وجاء للاب مكالمة تطلب من العودة لامر هام في عمله وكانت شوشو قد نامت فقال لي ما العمل انا مضطر للعودة الان

قلت اترك البنت نايمة وانا في الصباح اذهب بها لعمتها

وافق وذهب ليلحق بالقطار

دخلت حجرة النوم فوجدتها نائمة وقد انكشف الثوب عنها حتي وسطها فظهر جمسه الرهيب لم اتصور تلك الطفلة بهذا الجمال ساقان ممتائان ذهبية اللون شكل الكلوت الصغير علي كسها الممتلئ رائع ومثير غطيتها وانصرفت من الحجرة

وذهبت للنوم في حجرة اخري ولكن لم تفارق صوتها خيالي ابدا

اخذت اتقلب في الفراش وفي النهاية ذهبت اليها وجدتها قد القت الغطاء عنها وانحسر ثوبها عن ساقييها الجملتين لمست ساقها واخذت احسس به لم تتحرك فالنوم بعد السفر الطويل عميق جدا اخذت احسس علس ساقها حتي وصلت الي كلوتها الابيض المنقط الصغير الذي تبدو منه قبة كسها الممتلئ وضعت اصابعي علي كسه واخذت احسس عليه ثم قلعتها الكلوت بهدةء وانمتها علي ظهراها ورفعت ساقيها واقتربت بزبي وادخلته ببطء لم اشعر إلا وزبي بالكامل داخلها

اعتقدنت اني فتحتها اخرجته بسرعه لم اجد دماء ادخلته مره اخري واخذت امارس الجنس معها ولم تشعر حتي انزلت قمت ومسحت ما نزل من اللبن علي رجليها والبستها الكلوت ووضعت الغطاء عليها وانصرفت للحجرة الاخري

وبعد نصف ساعة شعرت برغبة عارمة ان اعود اليها ................... ولذلك قصة اخري

... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere