هاي انا هدى 19 سنة عايشة لوحدي مع ابي وامي لي اخت كبيرة لكنها متزوجة عايشة مع زوجها جسمي سكسي كتير كنت احافض واهتم بجسمي دائما بالكريمات ومرطبات البشرة و انزع شعر جسدي كله كنت دلوعة كتير لم يكن يخصني شي لم اكن احب البس الجينز كنت بحس اني مخنوقة فيه كنت بحب كتير التنورة و الشورت القصير كنت بدرس بالجامعة وكنت بروح للجامعة بالباص وكنت ملزمة اصعد ليه لأنه مافي حل غيره مع ازدحامه الشديد بموت بالجنس كنت بمارس العادة دايمة بلاعب كسي و كنت انيك طيزي بكل ما اجده زي زب خيار او جزر اصبح خرم طيزي وسعة كتير مع الايام كنت بحب افلام الجنس و كنت ببحت كل مرة عن طريقة جديدة لاستمتاع دون ان افقد عذريتي لم افكر يوما ان اتناك من رجل لكن في الاخير كنت بتمنى لكن كنت بخاف مرة وهنا بدات حكايتي مع النيك كنت في طريق العودة للمنزل وكان الاتوبيس مزدحم ذلك اليوم كتير بدأت ازدحم مع الناس رجعت للخلف كان الاوتوبيس مزدحم كتير لم استقر الى امام شاب بنفس طولي تقريبا مفتول العضلات التسق بي من الخلف ولم يكن هو خلفه شئ نظرة اليه ابتسم الي
وكأنه لايداري اردت ان ابتعد منه لكني حوصرت بالناس لم استطع ان اتحرك بدأ يحتك ايره بطيزي ده شي عادي ممكن استحمله لحد ما اوصل لكن ازداد من من وقاحته وحط ايده على طيزي وبدا يلمسها من فوق التنورة اردت اامنعه لكني في شي بداخلي منعني من ذلك احمر وجهي و خفت ان يلاحظ الناس لكن كل واحد لحالو مش واخدين علينا تم تمادى و رفع تنورتي من الخلف ومسك طيزي مباشرة شعرة باءحساس غريب اول شخص يلمس طيزي وبدأ يتحسس على طيزي مدة طويلة وانا مستمعة معه و خايفة بعض الشئ لكن المتعة غلبتني وخليته يعمل بي اي شي اخرج زبه من البنطلون و حطه بين فخدي احسست بشيئ ضخم و نعم وقوي بين فخدي تقشعر جسمي كله وبدأ يدعك زبه بين فخذي وانا مستمتعة لكنه لم يكتفي بذلك لكنه حطه بين فلقتي طيزي وبدأ يدعك ويحك زبه على خرم طيزي وانا كنت بتمحن لن اكذب انني كنت اتمنى في ذلك الوقت ان ينكني بقوة احسست برأس زبه امام خرم طيزي ولم اشعر بنفسي وقمت بحركة لا ارادية اندفعت للوراء حتى استقر ايره كله بطيزي شعرت برغبة بالصراخ لكني كتمة صوتي شعرت بألم خفيف لكني كنت معتادة خيار كبير و خرم طيزي وسعة و شعرت بقشعريرة بجسدي وبدات يخرجه ويدخله الى ان
قذف بداخل طيزي شعرت بشعور لذيذ بتلك الماذة اللزجة الساخنة بطيزي اتت بعدها رعشت قوية لجسدي لم يخرج زبه من طيزي مدة طويله حتى اخرجه بعد كب منيه كله داخل طيزي تم رأيت اني اقتربت محطة وصولي عدلت من كلسوني و تنورتي وانا محمرة الوجه نزلت بسرعة ذهبت الى المنزل بدون ان التفت ورائي او جنبي وصلت للمنزل دخلت غرفتي بسرعة
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå