خطيبتي الممحونة

Signemia | 3198 | 2 min. | Kategorier

Story Photo

قصتي كانت مع خطيبتي منال .. وقد ارتبطت بها لاعجابي بشخصيتها وكنا دائم نتحدث بالهاتف حتى ساعات متأخرة من الليل . وكنت ازورها بالبيت بشكل شبه مستمر وكانت مقيمة بالبيت لوحدها مع والدتها كونها اخر العنقود وجميع اخوتها واخواتها متزوجون .. وكانت زيارتي وجلوسي معها بمنزلهم اكثر الاحيان بحضور والدتها والتي كانت تكن لي كل الاحترام .. وخطيبتي كانت تحمل جميع مقومات الانوثة من جسمها وشعرها وشفايفها جسمها كان متناسق قمة في التناسق وطريقة تعاملها واسلوبها في الحديث .. وفي احدى الزيارات والتي كانت بناء على طلبها بعد مكالمة هاتفية طويلة جدا حيث تغزلت فيها لحد الجنون ولم اتجراء على الحديث معها عن الجنس وكنت اتحرى كيفية الدخول معها في الحديث لمعرفة ميولها وماتتمنى وماهي فكرتها عن الجنس .. وكانت زيارتي لمنزلهم وكانت والدتها تعاني مرض الزمها الفراش فكانت جلستنا لوحدنا وبعد السلام والترحيب وتقديم القهوة جلسنا نتجادب الحديث وندردش ونضحك وعندها فاجأتني بانها قد فهمت معنى كلامي لمحاولة فتح حديث الجنس معها تشجعت واوضحت لها وجهة نظري من ذلك حتى اتمكن من التوفيق معها بعد الزواج .. قالت لي ولماذا بعد الزواج لماذا لا نحاول التوفيق الان بتجربة او اكثر لنعرف ميول كل منا وتركتني وحدي والهواجس تدور بعقلي ورجعت ترتدي ملابس مغرية جدا والشعر مسدول علي كتفيها وجلست بحجري ووضعت يدها خلف رقبتي وهي تنظر في عيني فهمست لها احبك واموت فيك ووحشاني موت وعند سماعها لكلاماتي اغمضت عينيها وصدرت منها تنهيدة وبعدها همست وانا كمان بحبك فطبعت قبلة خفيفة على شفتيها وحضنتها وضميتها لصدري فأحسست بحرارة حبيبتي وشوقها الجنسي اعتدلت في جلستي واعتدلت هي في جلستها وكان جلوسها علي زبي المنتصب فأحست بأنتصابها فتحركت عليه زادت من هيجانه وغرقنا في قبلت طويلة محمومة مص الشفايف ومص اللسان ومص رحيها ويدي تحسس صدرها النافر مدت يدها واخرجت زبي من البنطلون وجعلته بين فخديها تضغط عليه ارجت انا صدرها للخارج وبداءت في التهامه

ولحسه والشد على حلماته الوردية وهي مستسلمة لا يصدر عنها الا الآهات وهمسات تزيد من هيجاني وهي تضغط بفخديها علي زبي وتحركهما بقوة عليه .. وانا منهمك في عملي علي صدرها احسست بأني سأقدف مني فأحست هي بتشنجي ولهتي وقوة مص صدرها تعلقت بي اكثر وهي تقول لي اقدف الان فقدفت مني علي افخادها وعندما احست به يسيل علي افخادها جاءت رعشتها وهي تحاول كتم آهاتها فغرست اسنانها في رقبتي وافرغت حممها علي زبي والبنطلون وعندما ارتاحت وهداءت انفاسها قامت ومسحت افخادها وطلبت مني نزع البنطلون لتنظيفه نزعته واقفلت علي الصالون وذهبت ورجت بعد قليل بعد ان قامت بتنظيف البنطلون وتجفيفه وكانت قيد غيرت ملابسه

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå