محطات في حياتي

Signemia | 1079 | 6 min. | Kategorier

Story Photo

اسمي علاء من بغداد اسكن في منطقة شعبية في وسط العاصمة ومدرستي قريبة من حي شعبي فيه الكثير من بيوت الدعارة وفيه كثير من الفتيات وهناك عدة مواقف وعلاقات اقمتها مع عدة فتيات هذا الحي وسابدئها بنجاة اول من مارست الجنس معها

هيام اول حب صريح في حياتي عمرها 15 عام سمراء طويلة رشيقة صدرها متوسط وحلماتها طويلة بنية اللون ومؤخرتها متوسطة مدورة وفلقتي طيزها متفارقة ترى كسها وظل فتحت مؤخرتها البنية وهي واقفة اما كسها متوسط وبظرها كبير بالنسبة لكسها لانه يغطي اكثره

كانت تسكن قبل بيتنا وسطح بيتنا ملاصق سطح دارهم من الخلف

كنت ارها كلما خرجت من البيت او اعود كانت تنتظرني بنظراتها الثاقبة وكنت انا ايضا ابادلها تلك النظرات وكان قلبي يخفق بسرعة كلما تقابلت عيوننا فبدء حبها ينمو في قلبي الذي لم يعرف الحب سابقا وهكذا بقينا لعدة اشهر دون ان تتكلم السنتنا ولكن تتكلم عيوننا فقط ويالها من لغة لغة العيون وفي يوم خرجت من البيت صباحا متوجها الى المدرسة فرأيتها تنتظرني في باب دارهم كل المعتاد وهي ايضا تريد ان تذهب للمدرسة وخرجت من البيت عند وصولي لباب دارهم فأصبحنا تقريبا وجها لوجه فقلت لها صباح الخير

فأجابتني بصوت ضعيف صباح النور مع ابتسامة عريضة قلبي خفق معها فمشيت فمشت خلفي قربية مني

فقلت لها ما اسمك

فقالت هيام

فقلت لها اسمي علاء

فقالت اعرف اسمك

فقلت لها في أي صف انتي

فقالت في الصف الثالث المتوسط

فقلت انا ايضا في الصف الثالث

قالت اعرف عنك كل شئ

فقلت ماذا تعرفين ومن اين حصلتي على هذه المعلومات

فقالت من اخوانك الصغار كنت اسألهم عنك وبقليل من الحلوى احصل على مااريد وأبتسمت وقالت انت ماذا تعرف عني

فقلت لها اني لااعرف شئ عنك ففأجابتني بتعجب لماذا لم تسأل عني كما سالت انا عنك

فقلت لها اسال من عنك فأنا اذهب صباحا الى المدرسة ثم اعود للبيت ثم اذهب الى العمل ولا ارجع الى البيت الى الليل عندها اقترب احد الساكنين بالحارة فأسرعت بالمشي لكي لايحس بشئ الى ان تجاوزنا حارتنا وكل مدة التفت الى خلف لارى هل تمشي خلفي ومشيت قليلا ببطى لكي تصل لي فأسرعت هي قليلا الى وصلت عندي

فسألتها اين مدرستك

فقالت قرب مدرستك في متوسطة ------

فمشينا قليلا ولم نتكلم شئ

فقالت لي هل تعرف اني كنت اتصل بك تلفونيا وحين ترد انت لااتكلم

فقلت لها انتي اذا من يتصل ولا يتكلم اعذريني لاني كنت احسبه ولد وكنت اشتمه

فأبتسمت وقالت كنت تشتم شتما لااقدر ان اتفوه به من اين تعلمت هذه الشتائم

فقلت لها انا ولد والاولاد يتشاتمون ب

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå