محطات في حياتي

محطات في حياتي

اسمي علاء من بغداد اسكن في منطقة شعبية في وسط العاصمة ومدرستي قريبة من حي شعبي فيه الكثير من بيوت الدعارة وفيه كثير من الفتيات وهناك عدة مواقف وعلاقات اقمتها مع عدة فتيات هذا الحي وسابدئها بنجاة اول من مارست الجنس معها

هيام اول حب صريح في حياتي عمرها 15 عام سمراء طويلة رشيقة صدرها متوسط وحلماتها طويلة بنية اللون ومؤخرتها متوسطة مدورة وفلقتي طيزها متفارقة ترى كسها وظل فتحت مؤخرتها البنية وهي واقفة اما كسها متوسط وبظرها كبير بالنسبة لكسها لانه يغطي اكثره

كانت تسكن قبل بيتنا وسطح بيتنا ملاصق سطح دارهم من الخلف

كنت ارها كلما خرجت من البيت او اعود كانت تنتظرني بنظراتها الثاقبة وكنت انا ايضا ابادلها تلك النظرات وكان قلبي يخفق بسرعة كلما تقابلت عيوننا فبدء حبها ينمو في قلبي الذي لم يعرف الحب سابقا وهكذا بقينا لعدة اشهر دون ان تتكلم السنتنا ولكن تتكلم عيوننا فقط ويالها من لغة لغة العيون وفي يوم خرجت من البيت صباحا متوجها الى المدرسة فرأيتها تنتظرني في باب دارهم كل المعتاد وهي ايضا تريد ان تذهب للمدرسة وخرجت من البيت عند وصولي لباب دارهم فأصبحنا تقريبا وجها لوجه فقلت لها صباح الخير

فأجابتني بصوت ضعيف صباح النور مع ابتسامة عريضة قلبي خفق معها فمشيت فمشت خلفي قربية مني

فقلت لها ما اسمك

فقالت هيام

فقلت لها اسمي علاء

فقالت اعرف اسمك

فقلت لها في أي صف انتي

فقالت في الصف الثالث المتوسط

فقلت انا ايضا في الصف الثالث

قالت اعرف عنك كل شئ

فقلت ماذا تعرفين ومن اين حصلتي على هذه المعلومات

فقالت من اخوانك الصغار كنت اسألهم عنك وبقليل من الحلوى احصل على مااريد وأبتسمت وقالت انت ماذا تعرف عني

فقلت لها اني لااعرف شئ عنك ففأجابتني بتعجب لماذا لم تسأل عني كما سالت انا عنك

فقلت لها اسال من عنك فأنا اذهب صباحا الى المدرسة ثم اعود للبيت ثم اذهب الى العمل ولا ارجع الى البيت الى الليل عندها اقترب احد الساكنين بالحارة فأسرعت بالمشي لكي لايحس بشئ الى ان تجاوزنا حارتنا وكل مدة التفت الى خلف لارى هل تمشي خلفي ومشيت قليلا ببطى لكي تصل لي فأسرعت هي قليلا الى وصلت عندي

فسألتها اين مدرستك

فقالت قرب مدرستك في متوسطة ------

فمشينا قليلا ولم نتكلم شئ

فقالت لي هل تعرف اني كنت اتصل بك تلفونيا وحين ترد انت لااتكلم

فقلت لها انتي اذا من يتصل ولا يتكلم اعذريني لاني ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere