انا والعامل الباكستاني

Signemia | 3207 | 2 min. | Kategorier

Story Photo

بدون مقدمات ، ذات يوم وكان عمري 19 عاما ً ادخل ابي عامل باكستاني للصاله وخرج ليصلح احدى الابواب الخشبيه وكان اهلي معزومين ، انتظر ابي قبل ان يخرج ليعلمه المشكله وطلب مني ان اقف عنده لكي اتابع مايقوم به ، وكان هذا الباكستاني طويل القامه وحين هو يقوم بالاصلاح وكانت نظراته لي غريبه ، بصراحه لا اخفيكم بأني احسست بمحنه وقتها ، وطبعا ً هذه المحنه دائما تأتيني عندما انزل واتابع الافلام ،، المهم كنت لابس بنطلون جينز وبلوزه رماديه وهو يشتغل وانا كل دقيقه تمر احس بمحنه وقمت التف كأني اشاهد مكان اخر واترك انظاره لطيزي واتعمد ان اضع يداي على خصري وبعض الاحيان احاول ان انزل شوي من رأسي وانثني وانا لا شعورياً قربت منه كأني سأساعده ونظرت لزبه وكان منتصبا ً جدا ً جدا ً وانا اناظر وكل ما رفعت عيني بعينه اشاهده يناظر عيني لإني اشاهد هذا الزب الخطير وهو يبتسم وانا احاول ان اغريه بأن الحس بلساني شفتاي لإيبين له بأني مشتهي كثيرا ً ،، بصراحه جمسي جميل وليس بالجميل ملامح وجهي ولكن انا ابيض كثيرا ً وجسمي سكسي مره ،، المهم ذهبت لكي اتابع ابي اين هو ،

طلعت سيارته ليست بموجوده وفرحت اغلقت الباب الخارجي والباب المؤدي للصاله ،، ولم اشعر بنفسي حتى لصقت به اخذت ابوس خديه وشفايفه وانزلت ايدي لزبه وكان فعلا منتصب كثيرا ووضع يداه خلفي وبدا بمسح طيزي والضغط عليها نزلت على ركبتي ونزلت سرواله الوسيع ومسكت بزبه بأيدي وبدأة امص بجنوون والحس زبه بالكامل وامصه لدرجه انه يصارخ بصراحه لا اخفيكم هي الاوله لي ان امص زب صحيح وكانت فقط احلاام بأني احصل زب امصه وتحقق حلمي وبدأت امص امص وكدت ان ارجع من كثر ما ادخلته بفمي ونزلت لخصيانه وبدأت ألحسها له

وااهو يتاؤه ويصارخ وكنت مبسوط جدا وسعيد وكنت في قمة الشهوه والمحنه ،، ارتفعت عنه واحنا في الصاله وامسكني بقوه ونزل بنطلوني وبلوزتي وجعلني عاريا ً تماما ً ووضعني على الكنبه وبدا يمص زبي وبصراحه اسغربت كثيرا واستحيت ، الهم بدا وكأنه يأكل زبي الصغير المنتصب جدا ً وقلبني وجعل ركبتي على الكنبه وصدري على أعلى الكنب بشكل اني اعرض له طيزي وفاتح رجولي ووجهي بأتجاه الجدار وبدا يلحس طيزي وأول مره احس بهذا الاحساس الجميل وكان زبي بينفجر من الشهوه وطيزي بدا وكأنه يفتح ويسكر واحس بنبض رااااااائع فيه واهو يلحس الفتحه وكل طيزي ويعض طيزي وهل تصدقون كل هذا ولا يوجد احد فينا تكلم بحرف واحد سواء الاه واصوات الشهوه !

المهم وقف خلفي وزبه بأتجاه فتحة طيزي وبدا يحرك زبه اعلا واسفل ووضع من لعابه على زبه كثيرا ووضع ايضا على فتحة طيزي وبدا بأدخال اصبعه وادخله اكثر وآآآآه ما اجمل هذا الشعور وفجأة لم اشعر إلى بزبه يدخل بطيزي وص

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå