شهرين من زواج منال اختى ذهبت لزيارتها برغم انى جيت بدل المرة مرات لخلافهم على اشياء تافهة وانة بيسهر برة وياتى متاخر واخبرتنى انه ضربها وتكلمت معهم كل واحد يلوم الاخرواخبرنى انة ممكن بسهولة يجننها ويضايقها لكن لايريد بس انا بشر لبد من راحة لم افهم بالظبط وتانى يوم رجعت لبيتى بعد ان صالحتهم ولم يمر اسبوع الا وهى تدخل علي تخبرنى انها لاتريد الرجوع الية ونفس الكلام تاخير وذاد ضربة فيها ودخلت غرفتها واتصل بية يبررلى ماحدث وانة تعبان وهى لاتهداء اخبرتة انها ستبقى معى يومين الى ان تهداء وبعد الغداء ظلت تكلمنى عن معاملتة السيئة وتحكى لى وعرفت ماهوالسبب انها تريدة وهو يمتنع اوبمعنى اوضح هى لاتشبع وهو تعب ولا يقدر كل يوم باستمرار هذا من غير كلام مباشر لكنى تذكرت كلامهم وافعالهم من البداية هى تشكى انة ياتى من عملة ويسهرعند اهلة وياتى متاخر ولا يجلس معها حتى يوم اجازتة يقضية عندهم وهو يخبرنى انها دائما لويا وشها ولاتضحك امامة لكن عرفت انها تريدة ان يمارس معها كل يوم وهو يتعب لايقدر ان يمارس معها الجنس كل يوم ظللت اضحك وهى تحضر الشاى تسالنى عن سبب ضحكى لاخبرها عن نكتة تذكرتها سالتنى عنها اخبرتها انتو فكرتونى ب2متزوجين بعد اسبوع زعلت العروسة من زوجها لقلة ممارستة معها وراحت عند ابيها و لم تخبراحد عن السبب وجاء زوجها وهو متردت فى الكلام واطمئن لابيها وهو بيسالة ماسبب زعلها اخذ انفاسة قالة معرفش حاجة تافها لتحضر الزوجة غاضبة تقولة دى برضوا حاجة تافها ويسالها ابيها طب اية قولى اية زعلانة من اية لتشاور بكف ايدها فى وجة زوجها وهى تقول احنا كنا كدة كويسين وانزلت صوبع وقالت
وبقينا كدة قلت زى بعضة وانزلت صوبع وقالت لكن 3ب**** كلتنزل باصبع وهى تقول كدة مايرضى وانزلت صوبع لتكمل مايرضى حد وانتهت ولا يعلم احد ماشكوتها ولا سبب زعلها غير زوجها ورحنا فى ضحك وانا اخبرها انتى عاملة زى دى وانزلت راسها تقولى انت مصيبة وعرفت ازاى قلت انا عارف النساء كويس وعارف حركاتهم لذالك لم ولن اتزوج ورحنا فى ضحكات دخلت غرفتها لتنام وسهرت مع التليفزيون وبعد مدة خرجت بعد ان غيرت ملابسها فى اغراءوهى تلبس قميص الاحمرالقصيروعلية الروب الاحمر ولباسها الاسمر الرفيع واضح لتعمل شاى وانا انظر لها واضحك وتاتى بالشاى تجلس امامى وتسالنى عن سبب ضحكى لم ارد ظلت تترجانى تريد معرفة ضحكى قلت لها الكشاف اتحرق لتسال يعنى اية قلت الشوق غلبها وسهرها وهى تضحك لية ابدا اصل مش جيلى نوم عادى قلتلها ابد بكرة افكرك وظللت انكت معها من نكتة لنكتة فى البداية كانت مجرد نكات رغم وقاحتها لكنى لم اقصد شى الى ان وصلت لمنتهى الوقاحة بالنكات وهى تضحك قالت ليتة مثلك حسيت بالشهوة تلمع فى عينيها وانا ايضا كنت
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå