كنت في رحلة عمل في دبي لمدة اسبوع وكنت لوحدي وفي عصر اليوم الثاني ذهبت للستي سنتر لمشاهدة احد الأفلام في السينما أثناء الصف لشراء التذكرة كان خلفي ولد حلو يلبس بنطلون ضيق وتي شرت عمره 14سنه عند شباك التذاكرتحدثت مع بائع التذاكر واخترت بصعوبة مقعد في الخلف وكانت القاعة تقريبا ممتلأة فعندما أخذت التذكرة وأردت الانصراف قال لي الولد وأنا انظر اليه, الظاهر ماعندكم زحمة على السينمات في السعودية فضحكت وقلت أبدا ما في زحمة لأنه ما في سينمات فضحك هو أيضا مشيت وأنا انظر اليه وانا مستغرب كيف أنه عرف أني سعودي من عدة كلمات قلتها لبائع التذاكر. دخلت القاعة واشتريت ذرة وبيبسي ودخلت السينما وجلست. بعد عشر دقائق رأيت الولد الحلو يقبل في اتجاهي فسلم علي وجلس في المقعد اللذي بجانبي وايضا استغربت لأنه اختار ذلك المقعد وليس غيره وقد كان هناك مقاعد اخرى في الوسط والمقعد اللذي اخترته انا كان في الجانب وقد اخترته لسهولة الخروج في حالة امل من الفيلم بدأ سوالفه قبل أن يبدأ الفيلم وسألني من اي منطقة في السعودية؟ فأجبته من الدمام فقال شباب كثر يجون دبي من الشرقية وسألني اين أسكن فأجبته بأني اسكن في الهلتون وسألني أيضا اذا كنت مع الأهل فأجبته بأني لوحدي. بعد ذلك سألته اذا كان من أهل الامارات فقال, يعني مو واضح اني اماراتي؟ فقلت, نعم واضح بس حبيت أتأكد. بعد ذلك بدأ الفيلم وكان مملا في النصف ساعة الأولى فقلت, أنا بصراحة مليت وراح امشي واستغربت عندما قال انه مل أيضا وأنه سيخرج معي. خرجنا سويا وقال انا ما عمري زرت الهلتون
فقلت حياك اذا تحب تخاويني قال يعني ما في مضايقة؟ قلت لا مضايقة ولا شيئ. أنا طبعا فهمت السالفة فأخذني معاه بسيارته وكانت ترانز أم ورحنا الفندق وعلى طول للغرفة. شغلت موسيقى ودخل هو الحمام. أنا بصراحة قومت لأنه حقيقة حلو ونمت على ظهري على السرير وكان زبي مقوم لأخر حد وواضح جدا انه مقوم ورافع البنطلون. خرج من الحمام بعد اكثر من خمس دقائق فقلت تحب تشرب بيرة؟ قال عصير اذا ممكن فأخرجت له عصير من الثلاجة وقدمته له ولاحظت نظراته الى زبي. قام ووقف امام النافذة ينظر للمنظر الخارجي وادار ظهره لي وبحركة مغرية صار يترقص بخفة مع أنغام الموسيقى فقمت من على السرير ووقفت بجانبه ولكن للخلف قليلا وقلت, ايش رأيك بالمنظر؟ قال, حلو جدا وأشر لي على منطقة في دبي وقال, هذيك دبي البلد وحرك جسمه قليلا في اتجاهي فالتصق كتفه بصدري قليلا وأشر لي على منطقة المرسى ولف جسمه قليلا والتصق فخذه بفخذي وقال, تقدر تأخذ قارب من هناك وتتمشى في البحر وفي الليل المنظر والجو جدا حلوين وبقي على ذلك الوضع فوضعت يدي على كتفه وقلت, فكرة حلوة يمكن اتمشى في البحر الليلة فدفع طيزه للخلف قل
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå