الصغيرة سكرة

الصغيرة سكرة

الصغيرة سكرة

سكرة ده اسم الدلع الذي اطلقته عليها عنه خمستاشر سنة كنت اكلمها واهزر معها وأقولها اني هجوزك وكانت تفرح بهذا الكلام بدات الاحظ علاما ت البلوغ المراهقة عليها بدا ثديها في الظهور كانت قصير القامة ممتلئ نوعا ما تلبس دائما ملابس محكمة ليست واسعة ولا ضيقة توحي بالكثير كنت اظن أن اسفل هذه الملابس كنز وقد كان وفي يوم من الايام قالت لي : انا عايزه دبلة دهب هدية

قلت لها بمزاح : أول منتجوز رايح اجيب لك الدبلة قالت انا عيزاها الآن

وفعلاً اشتريت لها ولكن ليس دبلة اشتريت لها سلسة دهب فرحت بها جدا وطلبت مني أن البسها السلسلة وكنا وحدنا في حجرتي ولم يكن هناك احد بالبيت وكشفت رقبتها عندما رفعت التحجبية عشان البسها السلسلة ويا جمال رقبتها وشاهدت بزازها الصغير مثل التفاح الصغير شئ رائع لم اتماك نفس وشعرت بالانهيار التام

فقلت لها : بعد أن البستها السلسلة : مفيش حاجة تحت الحساب

قالت : حساب ايه قلت مسرعا وأنا اضحك مفيش بوسه صغيرة لخطيبك أنا مش لسه ملبسك الشبكة

قالت :بوسة وحدة بس

قلت نعم

أغمضت عينيها واقتربيت بشفتهاها

واطبقت بشفتي علي شفتيها الجميلة وانهارت تماما بين يدي لم اشعر بيدي ماذا تفعل وهي غابت عن الوجود لم تقاوم ابدا حتي عندما فكيت ازارار البلوزة تماما وقلعتها البنطلون والكلوت الأبيض الصغير

ونظرت اليها فوجدت اجمل جسم تتخيله واجمل كس صغير بكر لم يلمس عليه شعر أصفر قليل وأجما بزاز بيضاء مثل الحليب وصغيرة مثل اللليمون اخلت زبي ببطء حتي ادخلت رأسه ولم اكمل فهي عزراء ومن قمة الأثارة انزلت فسال اللبن من كسها الصغير فاغرق رجليها ومسحته بمنديل والبسها ملابسه بالكامل وهي لا تفعل شي غير الأبتسامة السعيدة جدا وبوستها كثير وانصرفت

... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere