سمي سمر ... متزوجه منذ حوالي 9 سنوات من شادي ... ولي منه بنتين في 7و 4 من العمر... وأنا في 31 من العمر ولكني لا زلت اتمتع بجسد جميل متناسق افتخر به امام با قي النساء من عمري ... زوجي يكبرني ب 5 سنوات .... أنهيت دراستي الجامعية في الاردن تخصص لغة عربية ، وزوجي كان بعمل محاسبا باحدى الشركات في السعودية ، وعندما اكملت دراستي الجامعية خطبني شادي ، ورغم وجود بعض الصعوبات في البداية ولم أعرفه مسبقا وكنت احب ان اتزوج من شخص لي معه قصة حب كأي بنت تحلم بفارس أحلامها ، ولكن الواقع كان غير ذلك ، وقد شجعني امي ووالدي على الزواج من شادي لانه شاب متعلم ، ويعمل في الخليج ووضعه المادي جيد جدا ، ورايح يؤمن لي حياة كريمة ، والكل امتدح شادي بحسن اخلاقه والتزامه وعدم اللف والدوران ، في النهاية قبلت ورضيت بنصيبي ، بعد الزواج باسبوعين سافر شادي الى عمله ، وقال بأنه سيقوم بانهاء اجراءات السفر والاقامة في السعودية ، وفعلا خلال شهر قمت بالسفر الى هناك ووجدته قد جهز لي شقة صغيرة مكونة من غرتين نوم ومطبخ صغير وصالة مفتوحة غرفة ضيوف استقبال وايضا الصالة وبها تلفزيون وطقم كنابايات عشت خلالها اسعد لحظات حياتي .
وكما تعرفون بأن جو الحياة بالسعودية هناك متشدد شوي ، أي أنه لا يوجد هناك أي اختلاط بين النساء والرجال ، وعندما تخرج المرأة كان يجب عليها ان تخرج لابسة العباءة والحجاب ، وعندما كنا نقوم بزيارة احد من اصدقاء زوجي كنا ننفصل تلقائيا ، فالرجال يجلسون لوحدهم والنساء تجلسن لوحدهن ، فكنت هناك نادرا من أرى رجلا ، وذلك بسبب تزمت زوجي الشديد وغيرته ، ولانه تعود على جو محافظ بشكل كبير جدا ، كما أن جو السعودية ساعد على ذلك كثيرا حيث لا تخرج المرأة الا وهي لابسة العباءة والخمار ، وبالتالي أهملت ملابسي القصيرة لاني لم اجد الوقت للبسها ، وكان زوجي دائم الخروج وعندما يرجع الى البيت يكون متعبا ومرهقا من العمل وعندما يصل الى البيت اقوم بتجهز العشاء لها ، ونجلس شوي لمشاهدة التلفزيون وبعدها يذهب الى النوم ، واحيانا خلال الاسبوع كنا نخرج مع بعض جولة بالسيارة او نتسوق في المجمعات التجارية منها للتسلية ومنها لشراء حاجات البيت ، وكنت خلال هذه الفترة تعرفت على صديقات لي كانو احيانا يزرنني في بيتي او احيانا ازورهم في بيتهم ، حيث يقوم زوجي بتوصيلي الى بيت زوجتي عند ذهابة الى العمل بعد الظهر ، لانه ليس هناك أي وسيلة مواصلات ويمنع على المرأة ان تسوق السيارة . وكانت صديقتي ليلى تعرفت عليها من سوريا وكانت حبوبة جدا ، ومرحة ، وتأخذ الامور بكل بساطة ،واصبحت علاقتي بها علاقة وطيدة وأصبحنا نبوح لبعض بأسرارنا ، خاصة أنها تعيش مثل ظروفي حيث يقضي زوجها معظم وقته بالعمل ، لان نظام العمل
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå