طالبتى الخجوله

Signemia | 1732 | 1 min. | Kategorier

Story Photo

فى البدايه اريد ان اقول لكم ان قصتى هذه من الواقع الذى نعيشه فأنا عمرى 30 عاما اعمل مدرسا لمادة الكيمياء فى مدرسه ثانويه وفى العام الماضى كنت اقوم بالتدريس للصف الثانى الثانوى وكانت هناك طالبه تجلس فى الصف الامامى ودائما تضع راسها فى الارض من شدة الخجل وذات مره سألتها لماذا انتى هكذا لا تتحدثين مثل زميلاتك قالت هذا هو طبعى . وكان اسمها شيرين قمحية البشره (برونزيه ) و قصيره واردافه ممتلةوتلبس دائما سدال شرعى ولكن تظهر مؤخرتها الكبيره من وراءه ونهديها البارزان ليعلنا عن توهج وغليان فى جسمها وحاولت وصممت ان اتقرب اليها والامس نهديها او مؤخرتها وفى اثناء الحصه ناديت عليها لتكتب معادله على السبوره وكانت معادله طويله فخرجت الى السبوره وبدات ادقق النظر فى مؤخرتها حتى وصلت لقمة شهوتى وذهبت اليها لاوضح شيئا عما كتبته ولامست مؤخرتها بزبى المتصلب وضغطت على مؤخرتها وانا اوضح لها فاحست بزبى ملتصق بها فنظرت فى الارض ولم تتكلم وعندما رجعت الى الكرسى التى تجلس عليه نظرت لها بابتسامه خفيفه فابتسمت لى وعرفت انها لم تمانع . فعرضت على الطلبه ان اقوم باعطائهم درسا خصوصيا ورايتها رفعت يدها معهم وقسمتهم مجاميع وجعلت مجموعتها متاخره فى الوقت لكى ارتب لها درسا يليق بها وجاءت مع زميلاتها فى اول حصه وركزت عليها فى شرحى وبدات الف بجانبها ومعى الملخص الذى اشرح منه ووقفت بجوارها وامسكت كتفها من وراء الكتاب ببطء وانا اشرح وذهبت مواجها لها لارى رد فعلها فوجدتها تنظر لى وتبتسم وفى نهاية الحصه طلبت احدى الطالبات رقم تليفونى فاعطيته لها ورايت شرين تكتب الرقم وبعد يومين رن هاتفى

فوجدت انها المتحدثه فقلت لها كيف عرفتى الرقم فقالت منك فى الدرس فقلت لها انى اريدك ان تنتظمى معى فقالت هناك نقطه فى الدرس لم افهمها فقلت لها تعالى وان اشرحها لكى فقالت ماشى مسافة السكه وعندما فتحت لها ارتمت فى حضنى مباشرة فقلت لها انتى لسه ضغيره واخاف ان افتحك فقالت انا عاوزه تفتح كسى وطيزى وفمى اريد ان اشبع اليوم من الجنس اريد ان اكون امراة لك تفعل بى ما تشاء فهجت من كلامها وقمت بمص شفايفها الورديه ونزلت الحس فى صدرها ووضعت يدى فى كلوتها ويدى الاخرى على طيزها فبدأت تتأوه اه اه وتقول كلمات كيره نيكنى يا روحى افتحنى قطعنى انا مراتك انا منيوكتك انا شرموطتك وبدأت بادخال زبى بكسها فصرخت فاخرجته ووجدت الدماء تسيل منها بدون توقف فاحضرت منديلا ومسحت الدم فقالت اريدها بطيزى افضل وبدأت اضع عليه ريقا من فمى وادخله ببطء حتى ادخلته كاملا فشهقت وقالت لا تخرجه اريده فى طيزى طول الوقت وبدأت ادخل واخرج حتى قذفت فى طيزها ومن يومها الى الان وهى تاتى لانيكها واشرح لها

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå