المرأة العجوز

Signemia | 1702 | 2 min. | Kategorier

Story Photo

اسمى سعيد من الاسكندرية وسنى 22 سنه وقصتى رغم انها غريبة شويه الا انها حقيقية تبدء القصة عندما كنت قد انهيت الثانوية العامة وداخل الكلية كانت لنا جارة كبيرة فى السن اسمها ام ابراهيم رغم انها لم تنجب وتسكن لوحدها فى الدور الاول فى بيتنا ونحن فى الدور الثالث المهم فى هذه الفترة سافر اهلى الى السعودية للعمل هناك وكنت انا اسكن لوحدى وفى احد الايام وانا داخل الى البيت وجدت شئ وقع على وكان هذا الشئ جلابية مبلوله فنظرت الى اعلى فوجدتها ام ابراهيم فالت لى معلش ياوليد الجلابية وقعت منى وانا بنشرها فقولت لها ولا يهمك واخذتها وطلعت لاعطيهالها وكانت فاتحة الباب ومنتظرانى المهم اعطيتها الجلابيه وهى قالت لى اتفضل وطبعا امتنعت فاثرت وقالتلى انت مكسوف منى دا انا اللى مربياك يا ولا المهم دخلت وكانت ترتدى جلابيه مبللة بالماء مكان الغسيل وكانت ماسكه على جسمها ورغم انى بصيت عليها الا انى تراجعت لانها ست كبيرة وعمرى ما فكرت فيها من حيث الجنس المهم عادت وقد غيرت الملابس ولبست جلابيه اخرى شفافة بعض الشئ وجابت معاها حاجة ياقعة وقعت تسالنى عن اهلى عاملين ايه فى الغربة وانا عامل ايه لوحدى وباكل ازاى وتحدثنا عن الوحدة وهى ايضا لعنه الوحدة لان زوجها مات من 20 سنه وهى متجوزتش من يوما واثنا الحديث قالت لى على فكرة انهاردة عيد ميلادى ال55 وكنت انا وقتها قد بدئت اهيج وافكر فيها جنسيا المهم قولت لها انا رايح مشوار وجاى على طول ونزلت واشتريت تورتايه شيك وعودت اليها وقولت لها كل سنه وانتى طيبه ففرحت جدا وقالتلى انت اول واحد يجيبلى حاجة فى عيد ميلاى ووضعنا شمع فى التورتا وطفينا النور وبعد اطفاء الشمع قبلتها فى خدها وقولت لها كل سنه وانتى طيبة يا ست الكل فنظرت الى وشعرت وبكت

فقولت لها انتى بتبكى ليه قالت اصلى فرحانه اوى فضممتها الى صدرى وهى ارتمت فيه وهى تنهنه بالبكاء استمر الحد فترة من الوقت ثم قبلتها فى خدها فوجدتا لن تعلق على ذلل فكررت الامر اكثر من مرة حتى وصلت الى فمها وقبلت شفايفها وكنت انا هجت جدا وقد تنبهت هى للموقف فبعدت الى الوراء فبادرتها بقبلة اخرى وقولت لها مالك بعدتى ليه ؟ فقالت لا اصلى تعبت من الوقفة المهم جلست على الكنبه وانا جلست بجانبهاوبدئت اقبلها فقالت لى انت بتعمل ايه؟ فقولت لها انتى وحيدة وانا وحيد واكيد انتى محتاجة اللى انا بفكر فيه فقالت لى عيب وحرام ثم انا كبيرة عليك دا انا اللى مربياك فقولت لها الصغير كبر وبيرد الجميل وكانت تنظر الى وعيناها فيها الشوق والخوف والقلق فى وقت واحد المهم سكتت قلسلا ثم قالت طيب هنتفق اتفاق اولا متقولش لحد اى حاجة قولت طبعا وثانيا نخليها بوس واحضان بس فقولت موافق المهم قربت منى اكثر وانا حضنتها وقمت بتقبيلها وهى ا

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå