اسمى سعيد من الاسكندرية وسنى 22 سنه وقصتى رغم انها غريبة شويه الا انها حقيقية تبدء القصة عندما كنت قد انهيت الثانوية العامة وداخل الكلية كانت لنا جارة كبيرة فى السن اسمها ام ابراهيم رغم انها لم تنجب وتسكن لوحدها فى الدور الاول فى بيتنا ونحن فى الدور الثالث المهم فى هذه الفترة سافر اهلى الى السعودية للعمل هناك وكنت انا اسكن لوحدى وفى احد الايام وانا داخل الى البيت وجدت شئ وقع على وكان هذا الشئ جلابية مبلوله فنظرت الى اعلى فوجدتها ام ابراهيم فالت لى معلش ياوليد الجلابية وقعت منى وانا بنشرها فقولت لها ولا يهمك واخذتها وطلعت لاعطيهالها وكانت فاتحة الباب ومنتظرانى المهم اعطيتها الجلابيه وهى قالت لى اتفضل وطبعا امتنعت فاثرت وقالتلى انت مكسوف منى دا انا اللى مربياك يا ولا المهم دخلت وكانت ترتدى جلابيه مبللة بالماء مكان الغسيل وكانت ماسكه على جسمها ورغم انى بصيت عليها الا انى تراجعت لانها ست كبيرة وعمرى ما فكرت فيها من حيث الجنس المهم عادت وقد غيرت الملابس ولبست جلابيه اخرى شفافة بعض الشئ وجابت معاها حاجة ياقعة وقعت تسالنى عن اهلى عاملين ايه فى الغربة وانا عامل ايه لوحدى وباكل ازاى وتحدثنا عن الوحدة وهى ايضا لعنه الوحدة لان زوجها مات من 20 سنه وهى متجوزتش من يوما واثنا الحديث قالت لى على فكرة انهاردة عيد ميلادى ال55 وكنت انا وقتها قد بدئت اهيج وافكر فيها جنسيا المهم قولت لها انا رايح مشوار وجاى على طول ونزلت واشتريت تورتايه شيك وعودت اليها وقولت لها كل سنه وانتى طيبه ففرحت جدا وقالتلى انت اول واحد يجيبلى حاجة فى عيد ميلاى ووضعنا شمع فى التورتا وطفينا النور وبعد اطفاء الشمع قبلتها فى خدها وقولت لها كل سنه وانتى طيبة يا ست الكل فنظرت الى وشعرت وبكت
فقولت لها انتى بتبكى ليه قالت اصلى فرحانه اوى فضممتها الى صدرى وهى ارتمت فيه وهى تنهنه بالبكاء استمر الحد فترة من الوقت ثم قبلتها فى خدها فوجدتا لن تعلق على ذلل فكررت الامر اكثر من مرة حتى وصلت الى فمها وقبلت شفايفها وكنت انا هجت جدا وقد تنبهت هى للموقف فبعدت الى الوراء فبادرتها بقبلة اخرى وقولت لها مالك بعدتى ليه ؟ فقالت لا اصلى تعبت من الوقفة المهم جلست على الكنبه وانا جلست بجانبهاوبدئت اقبلها فقالت لى انت بتعمل ايه؟ فقولت لها انتى وحيدة وانا وحيد واكيد انتى محتاجة اللى انا بفكر فيه فقالت لى عيب وحرام ثم انا كبيرة عليك دا انا اللى مربياك فقولت لها الصغير كبر وبيرد الجميل وكانت تنظر الى وعيناها فيها الشوق والخوف والقلق فى وقت واحد المهم سكتت قلسلا ثم قالت طيب هنتفق اتفاق اولا متقولش لحد اى حاجة قولت طبعا وثانيا نخليها بوس واحضان بس فقولت موافق المهم قربت منى اكثر وانا حضنتها وقمت بتقبيلها وهى ا
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå