اسمي محمد حازم طالب في إحدى مدارس دولة الإمارات العربية المتحدة ، عندما كان عمري 17 سنه كنت أحب خلع ملابسي كلها وأجلس عرياناً في البيت مع أهلي وكانوا لا يبدون أي إعتراض من هذه الناحية بعد ذلك بحوالي أسبوع بدأ أهلي بلمس زبي وكنت أحب هذه الحركة على أساس أنها لعب معي وفي أحد الأيام كنت أنا وأخي الكبير في البيت لوحدنا وكنت عرياناً فقال لي هل تحب أن أجلس مثلك عارياً فقلت له نعم فقام فخلع كل ملابسه وقام بتشغيل الحاسوب وقام بعرض صور وأفلام سكس ومن ثم عرض لي مقطع لواط وبعد ذلك قال لي بدك تمارس نفس الشيء قلت له نعم فقال لي خذ زبي مصه فأخذت أمصه شوي شوي فقال لي مص بشهوة نفس مص الحلاوة وقام وجاب شوكولاته ووضعها على زبه وقال مص عاد براحتك حتى تشبع فأخذ أمص فيه حتى نظفته من الشيكولاته ومن ثم قام ووضع زبه في طيزي فتألمت وقلت له شوي شوي ها بيوجع فقال لي بعد شوي بيخف عليك واستمر ينيك فيا قرابة 15 دقيقة ثم قال لي يلا وريني شطارتك في المص فقعدت أمص فيه قرابة 5 دقائق ومن ثم قال لي اشرب حليبي وقذف في فمي ومن ثم بلعته وبعد ذلك بفترة علمني كيفية النيك وعرفني على كس صاحبته وبزازها وعرفني طريقة نيك البنات حتى أصبحت خبير ومن ثم بعد شهر من ذلك جاءت عندنا أبنة خالتي وقد قالت لي خالتي خلي بالك من ابنتي اعتبرها أختك ففرحت وعندما ذهبت إلى المطبخ قلت لبنت خالتي بتنامي معايا الليلة فتبسمت بسمة خجل وفي الليل كانت خائفة فقلت لها لا تخافي أنا جنبك ومن ثم كانت الكهرباء مقطوعة فقلت لها شو رأيك نشغل بشيء ينسينا فوافقت ومن ثم قمت بتشليحها ملابسها فقالت بدك إياني فصمت ومن ثم أكملت المهمة فأصبحت عارية ومن ثم عاد التيار
فقالت لي أنت جعلتني عارية سأفعل بك نفس ما فعلت بي فأخلعتني ملابسي ولم تكن منتبهة لإنتصاب زبي وقد كنا متقاربين أجسادنا لا يساوي 10 سم وعندما أخلعتني آخر جزء من ملابسي قفز زبي إلى أطراف كسها فقالت لي شكلك حامي فقامت بلمس زبي بيدها ومن ثم أخذت تمص فيه ومن ثم قامت ووضعت كسها على فمي وأخذت ألحس فعرفت أنها تريد أن تتناك فوضعت زبي في طرف طيزها فقالت هذه أجلها ورفعت نفسها قليلاً فأصبح زبي مقابل كسها ووضعنه برفق فقالت يا خويني ( كلمة إماراتية تدل على عدم كمال الرجولة مثل يا امرأة ) فوضعته كله فيها فقالت هذا أحلى من الزبي الصناعي تبع أمي فاسرعت في نيكها ومن ثم طيزها ولم أقذف فقد كنت أخزن حليبي لأمها ومن ثم نمنا وقد تظاهرت بالنوم وعندما شعرت بنعاسها ذهبت إلى غرفة أمها وقد كانت غرفتها بعيدة عن غرف الغير فدخلت عليها وأنا أعلم أن نومها ثقيل فأخلعتها ملابسها وخلعت أنا ملابسي وقد كانت قد تساحقت مع أختي قبل قليل وقد لاحظت ذلك من مقطع الفيديو على كمبيوترها فقررت أن أ
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå