مرحبا شباب كيكفكم
انا بحب ارحب بيكم وارجعو ان تستمتعو مع اول اعمالى
الحب الضائع
فى احد ايام الشتاء الماضى اثناء جلوسى على صفحات الشات ومحولات بحثى عن شى لا اعرف ما هوا
ومع غياب الحب وعدم وجود انسانه فى حياتى بدات اغرق فى بحور من الاوهام والضاياع الذى لا ينتهى
وبدا يستقر الحال معى فى البحث عن نصفى الثانى خلال برامج الشات واثناء جلوسى فى احد الليالى الممطرة امام شاشه الكمبيوتر الخاص بى لم اكن اتوقع انهو مع وجود هذة الكميه الكبيرة من الامطار العثور على ما اتمنا ولاكن حصل عكس ما كنت اتوقع وحصلت على اكثر مما كنت اريد فى البدايه تحدثت معى فتاة فى ربيع العمر وبدات فى التقرب الى واحسست بالثقه من جهتها وبدات تتكلم معى هاتفى وذات العلاقه بيننا مع العلم انها من بلد وانا من بلد مجاور لها ويفصل بيننا حدود وعوائق كثيرة ولاكن الحب لا يعرف المستحيل ففى اول محدثه بيننا طلبت منى الخروج من برنامج الشات الذى كنت موجود فيه والتحدث معها على انفراد من خلال الهوتميل وفعلا بدا الحوار بيننا وبدائت تضغط على واحسست معها بالحنان الذى لم اجربه قبل هذا الوقت من حياتى وكانت كلمتها رقيقه كلمات لها الكثير من المعانى وطلبت منى فتح كاميرة الويب فعلى الفور قمت بفتح الكاميرة لها وفى الليه التاليه تحدثت معها واثناء حديثى طلب منى فتح كاميرة الويب فقمت بفتحها وطلبت منى محداثتى على الهاتف واعطتينى الكثير من القبلات وهذا الامر ادا الى شعورى باحساس غريب لم اجربه من قبل مع العلم انها اول من تحدثت معها فى حياتى ونظرا لجرائتها التى لم ارا لها مثيل تعودت على اى شى منها وفى اليوم الثالث حصل نفس الشى وبعد مرور عدة ايام طلبت فعل ما كنا نفعل كل ليله ولاكن هذا المرة طلبت منى اثناء حديثى روئيت قضيبى ففى البدايه رفضت ولاكن بعد وقت وافقت على تعريت جسدى ومعا امتلاكى جسد رياضى لا يقاوم وصوت نهيدها وطلبها لرؤيت قضيبى وصوت اهاتها ,ااااااااااه , اااااااااااه ,
بليز حبيبى الذى كان لا ينقطع انتصب قضيبى انتصاب رهيب لم اشاهد لهو مثيل من قبل وقمت بممارسعه علاقه معها على كاميرة الويب وتعودنا على ممارسه هذا الامر يومينا وبدأت برويئتها كثيرا فى احلامى وكنت انتظر بلهفه الوقت لروئيتها وممارسه الحب معها كان انتظراى لها كأنتظار البشر للشمس وانتظار الارض للمطر بل واكثر من هذا وفعلا قامت بالنزول الى بلدى فى الصيف فاحسست اننى وجدت ما كنت ابحث عنهو فى بدأيت الشتاء الفائت وقمت على الفور بالتوجه لمكان اقمتها وتنزاهنا قليلا فى شوارع المدينه الصاخبه وبعد هذا ذهبنا الى مكان اقامتها ومع عدم وجود صبر مجرد دخولى باب المنزل قمت يقفل الباب وبدات بتقبيلها وكانت تملك
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå