كنت زمان وانا فى المدرسة انا وصاحبتى نبص على بعض وكل وحدة تحكى على اللى حصلها من الشباب اللى كانو بيعسكونا ... وكانت المدرسة في الصباح بنات والمساء اولاد ... كنا فى المرحلة الاعدادية كنت ادخل الحمام بتاع المدرسة الاقى الاولاد رسمين صور ازبار على الحائط والابواب كنت اهيج اوى وارسم صور لكسى وبزازى وكان مع الرسم كلام سكس كتير اوى ... كنت اكتب انى اتنكت من فلان وعلان وطيزى واسعة وكسى يحب الفريش والحاجات ديه كتير اوى ... لحد لما بقيت فى المرحلة الثانوية بقت العب كتير اوى فى كسى وفى بزازى وكنت لما اكون فى البيت اجيب ايد المخرطة الخشب بتاعت الملوخية وافضل افريش بها كسى على اساس انها زبر كبير ... وكنت كتير ابص على اخوى الكبير وهو بيستحم او ابوى ... المهم كان اخوى الكبير له صاحبته جارتنا وكنت وانا لسه صغيره المرسل بتاعهم كنت ابوص واشوف بيعملو ايه لما كبرت بقيت اتلصص عليهم من غير ما ياخدو بالهم واتعلم من اخوى النيك ازاى ... ومن الهم عاشقى اخوى ازاى هى لبوة اوى وبتغرى اخوى .. وفى مرة وانا فى المدرسة برده بنات الصباح واولاد فى المساء اصل احنا نتعبر منطقة نائيا او ريفية فى احنا عندنا فقط اربع مدارس كل المرحل بيشغلهم الصباح بنات والمساء اولاد ,,, الكلام اللى كان فى الحائط والابواب بتاعة الثانونى يهيج .. العيال كبرت وكل وحد بيكتب كلام ابن وسخة .. فى مرة انا نسيت نفسى لما دخلت الحمام ورفعت الجيبة ونزلت الكولت بتاعى وقعدت العاب فى كسى مع الكلام السكس اللى بيهج انا كنت بقرا قصص جنس اكتر من اللى هنا ..
كانت البنات كلهم خرجو والفترة بين خروج البنات ودخول الاولاد حوالى ساعة كان المشرف بيلف فى المدرسة يفتش على اى حاجة ممكن تكون البنات نسيها او اى حاجة المهم انا نسيت نفسى خالص كنت مولعة ومش حاسة بالوقت ولا ايه اللى جرا وبلعب فى كسى وبحج طيزى فى اكرة الباب ومسكة بزازى اهرى فيها اوى الى وسمعت صوت الاستاذ شوقى وهو بيص على من فوق الصور اللى بين الحمامات كان بين كل حمام صور مش على اوى يعنى سايب مسافة من السقف اتخدت طبعا ونزلت الجيبة ونسيت ارفع الكلوت وشدد القمصيص على بزازى ... بسرعة لقيت داخل على الحمام بسرعة وقالى بتعملى ايه يا بنت الكلب يا فجرة فتحتى نفسك انا اتخدت اوى وخفت وقعدت اعيط وقالته لالا لالالا ما فتحش نفسى ... اه يا بنت الشرموطة ده ابوكى صاحبى وحيات *** لزم اخليه يدبحك اللية لالا لا والنبى ياستاذ شوقى و**** ما عملت حاجة انا كنت بقرا الكلام بس ... كلام يا لبوة يا متناكة وحيات *** رح تموتى و**** ابد حرام عليك ابوى واخوى لو عروف ها يموتى وانا سلمية مش مفتوحة مين اللى قال انك مش مفتوحة ممكن تكونى فاتحت نفسك لالالا و**** ابد ورينى اتاكد ان كنتى
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå