شهوتى لم يكن لها حدود, حقيبة يدى لم تخلو من كيلوتين لانى كيلوتى سريع البلل و احتاج دائما لتغيره, وقوفى بجانب اى رجل فى العمل أو اى احتكاك غير مقصود سرعان م يفجر انهار كسى الساخنة.
ذهبت لشراء حذاء جديد أحد الايام و كما تعلمون ارتدى قميص ضيق يصف ما تحته قليلا و كفيل باظهار حلماتى المنتصبة دائما, و تنورة خفيفة فوق الركبة قليلا. اعجبنى حذاء ذو كعب عالى و له رباط طويل يلف حول الساق حتى يصل الى ما تحت الركبة بقليل. جلست انتظر البائع ليحضره حتر اجربه. كان البائع هندى فقير يرتدى ملابس مهلهله و رائحته تعلموها جيداً, قلت لنفسى يا رتنى دفعت و مشيت فالمكان غير مشجع. جاء البائع ليجلس تحت قدمى و قال اساعدك مدام, فقلت له اتشه, فلم اكن اريد ان انحنى فاقترب منه, بالفعل استرخيت للخلف ليبدء بخلع حذائى و ادخال الحذاء الجديد فى قدمى , كان يبدو جليا ان المقاس ضيق, لكنه أخذ يحاول وضعه, اثناء محاولته كان يمسك بساقى و يحرك يده قليلا حولها و الي اعلى و اسفل بل بعنف احيانا, يده الخشنة المليئة بالرجولة و القوة انستنى من يكون وبدأت اشعر بشهوتى بل ببلل يسرى داخل كسى, لم ابدى اي تعبير , مما شجعه ليبدء برفع احد سيقانى فى محاولة لادخال الحذاء و كنت واثقة من انه يستطيع ان يرى منتصف فخدى. نظرت اليه ويا للمفاجأة اكاد ارى قضيبه المنتصب كالحجر فيبدو انه لا يرتدى سروال داخلى من فقره و ملابسه المهلهله لا تخفى الكثير خصوصا مع هذا القضيب المنتفخ الصلب, اخيرا وضع الحذاء و بدء بلف الرباط حول ساقى و يا للاحتراف فكان يثيرنى بشكل غير طبيعى و لكن لو شافه احد من بعيد فلن يلحظ, كما لن يخطر ببال احد انى قد انظر لهندى مثله, تركت له ساقى و بدأت احرك ساقى الاخرى حتى احتكت بقضيبه و انا لا انظر اليه بل بدأت بمداعبتة فقد كنت لا ارتدى حذاء بهذه الساق فقط شراب نيلون اسود, انحنيت للامام و انا بقول حاسب (مع انه لم يفعل شىء) ليحتك صدرى الرائع بوجهه قلتله انت حمار مش تحاسب و دفعته للخلف قليلا بيدى حتى اشعر بشعر صدره. كنت فى قمة الهياج و لا ادرى ماذا افعل. ارتديت حذائى بسرعة و انصرفت للمنزل مسرعة للحمام لاخلع كل ملابسى ما عدا الشراب النيلون و داعبت نفسى حتى افرغت حمولتى كاملة.
لم انسى هذا الموقف با كنت اهيج لمجرد تذكره فهذا الهندى يحسس على ساقى و يرفعها و انا اداعب قضيبة و كل هذا امام الناس ,. قررت ان اذهب مجددا, و لكن ارتديت هذه المرة تنورة قصيرة فهى تصل اعلى من منتصف فخذى و انا جالسة و لم ارتدى كيلوت. ذهبت فى ساعة متاخرة حتى اضمن انه غير منشغل و قد كان فلم يكن هناك زبائن و كان البائع وحده, رحب بى و هو يحنى رأسه كالعبد قائلا اهلا مدام. لم انظر اليه و لم ارد فاعامله كما يعامله الجمي
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå