بقيت راكعاً، مقيداً، ذليلاً، ألعق أقدام مولاتي فاطمة، كانتا قذرتين ، الوسخ بين أصابعها، ولساني يلعق كامل القدم، وهي تقرأ كتابها، وتتجاهلني، بعد نصف ساعة، رفستني فوقعت على الأرض،قالت لي: الآن علي موعد ضروري، وأنت عليك واجب ضروري، عليك أن تتعلم بسرعة لتليق بعبادة قدمي مولاتك، جرتني من الطوق الذي في عنقي، قيدتي مواجه الحائط بإحكام خرجت قليلاً وعادت من ورائي، أحسست بشي يطبق عيوني، شدت عصبة حولهما، ثم أحسست بشيء وسخ تحشره في فمي، كأنه جراب نايلون، بعد أن حشرته كاملاً، أحضرت لاصق وكممت فمي به والجراب بداخله، قالت لي:هذا جراب قذر من جرابات مولاتك، بللته بالماء، وعليك أن تستمتع به بلسانك ولعابك، ثم وضعت على وجهي شيء آخر رائحته كريهة، وشدته بقوة وأحكمته حول وجهي وأنفي،وقالت: هذا حذاء قذر من أحذية مولاتك، كي يشعرأنفك برائحته الزكية، الآن أنت مقيد تماماً، عاجز عن أي حركة، تتألم من الوجع من السوط القاسي، الجراب النايلون القذر في فمك، تلذذ بنكهته، استطعم وسخ قدميها، وأنفك الجميل يشم رائحة قدميها، عليك أن تفكر كعبد، أن لا تجرؤ على التفكير بغير قدمي مولاتك، سأتركك لساعات، تفكر بقدميها حول وجهك، تفكر بكل جزء ضغير من قدمها، ستعتاد رائحة رجليها لأن رجليها إلهك ومعبودك. حتى عيناك، فلا تستطيعان الرؤية، عليك التخيل، والألم الذي في جسدك، سيذكرك دوماً بسلطانها، ضحكت بسخرية، ثم أحسست بدعسات كعب حذائها تبتعد.... بقيت راكعاً على حالي، أشعر بالعبودية الحقيقية، أشعر أنني عبد لا هم لي سوى خدمة أرجل مولاتي،
لقد استطاعت فاطمة بقسوتها أن تستعبدني، أن تحولني بساعات لعبد حقيقي فاقد لحريته، بعد زمن لا أقدر على تحديده أحسست بلسعة على ظهري،وصوتها يأتيني قريبا من أذني: كيف حالك يا عبدي، هل استمتعت ؟، أتعرف ما أحضرت لك معي ؟، سأتركها مفاجأة لك لتراها بنفسك، بدأ الخوف يتملكني وهي تفك الحذاء الوسخ عن وجهي، كنت أحرك رأسي بعصبية واستعجال للتخلص من القيد، فضحكت وصفعتني بقوة، وقالتك أياك والحركة بدون إذن، كل عضلة من عضلاتك وأعصابك هي ملك لي، لا تتحرك بدون أمر مني، أنا مولاتك، أنا سيدتك، أنت عبد لا قيمة له، وتركت فمي مكمما والجراب بداخله يقتلني، فكت قيدي من الحائط وقالت، استدر يا عبدي لتر المفاجأة، استدرت بهدوء، ووجدت على الأرض قفصاً من الحديد، منخفض السقف، وصغير المساحة بشكل كبير، نظرت إليها بخوف، رأيتها تبتسم بقسوة، وقالت: مسكنك الجديد، مسكن العبيد، ورفستي من الخلف، وأمسكت سوطاً وجلدتني بقسوة، وقالت: القفص صغير عليك، وأنت مقيد تماماً، اللعبة أنني سأجلدك بقسوة مبرحة حتى تصبح بكاملك داخل القفص، ومهما طال الوقت طال عذابك، هيا.. زحفت بعجلة نحو القفص قدر ما تسمح لي قيودي،
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå