نهلة الكشاط تحكي عن رحلتها في سكن الطالبات فتقول: "اضطرتني الظروف للإقامة في سكن الطالبات لعدم وجود التخصص المطلوب في منطقتي وقد رأيت عدة نماذج هناك..فتاة يبدو على مظهرها أنها من الطبقات الغنية قالت لي أتيت هنا فقط لأنها تريد العيش بعيد عن أهلها لتتمتع بكل الحرية،وفتاة أخرى من دولة شقيقه هادئة متدينة تقول منتقده إن بنات السكن يلبسن ملابس غير لائقة بسكن طالبات ويستخففن بالمشرفات اللواتي لا يقبضن إلا على الضعيفات، وفتاة أخرى من الحدود الشمالية بالمملكة كانت في السكن هي وأختها التي تصغرها مع وجود عمها في الرياض طيبات ولكن لابد من التأثر بما أصبح عاماً بين البنات وهو الإدمان على سماع الأغاني ونمص الحواجب واللبس القصير".
الأستاذة (ن. السعيد) واحده من المدرسات التي قضت مرحلة دراستها في سكن الطالبات تقول:" كنت أعيش في سكن الطالبات وكان أكثر ما لفت انتباهي واكتشفته في بعضهن وجود علاقات محرمة إما مع بعضهن البعض أو مع شباب من خارج السكن".
وتضيف قائلة:"ولكن بكل حيادية كان للمشرفات وبعض الطالبات الملتزمات أثرا كبيرا في تقويم سلوك أولئك البنات من خلال التركيز على إيجاد الصحبة الطيبة بينهن".ليس وكرا للدعارةنضال نصار طالب جامعي فلسطيني يدافع بشدة عمن يسيء إلى سكن الطالبات فيقول: "أستغرب بشدة من ينظرون بسلبية وريبة وشك إلى ذلك السكن فالمكان اسمه سكن طالبات وليس وكرا للدعارة فلا يجب علينا أن نشك بأخلاق بناتنا وأخواتنا فمن يسكن هذه الأماكن ليست سوى محتاجة والظروف هي التي أجبرتها على مثل هذا السكن، ثانياً الفتاه الملتزمة والمهذبة محتفظة بأخلاقها واحترام أهلها وثقتهم فيها حتى لو سكنت في أمريكا ونحن من يشوه سمعة مثل هذه الأماكن بنشر الإشارات السيئة عن المكان والتغاضي عن إيجابياته وحسناته".
تقول أروى عبد الله إحدى المشرفات السابقات على سكن الطالبات: إن سكن البنات إن لم تكن هناك رقابه من المشرفات عليه فإنه سيؤدي لمشاكل عديدة ولا حصر لها خاصة أن بعض البنات لديهن ميول صبيانية لا يردعهن رادع لذلك أرى أن السكن هو سلاح ذو حدين ولو لدي أخت لنصحتها بعدم السكن لكثرة المشاكل فيه ولو اضطررنا له أتمنى تحري الصحبة الصالحة فهذا مهم جدا".لجان تفتيش وضبطمن جهتها اعترفت الدكتورة أمينة المزروعي عميدة شؤون الطالبات بوجود حالات «تحرش» بين الطالبات في حرم الجامعة، رافضة تسميتها ظاهرة حتى الآن، إذ إن الأمر طبقاً لتقديرها لا يعدو كونه حالات فردية تتم السيطرة عليها مباشرة.
وفي ردها عن ما إذا وجدت حالات «شذوذ» فعلا في الجامعة؟ قالت: هناك حالات يعود سببها إلى الانفتاح اللامحدود على العالم بقيمه الصحيحة والفاسدة، ونتيجة لما تتعاطاه بعض ال
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå