د كنت مريض لم اذهب الى المدرسة انا طالب في متوسطة الأنطلاق
للبنين التي شيدت في عام 1967 الواقعة في العراق بغداد الرصافة حي جميلة القريبة من مدينة
الصدر قريب من بدالة التلفونات الوطنية الأرضية .
عندما لم اذهب لأنني مريض كنت وحدي في البيت لأن اهلي يذهبون الى العمل و اخواني الأصغر
مني يذهبونالى المدرسة و في الساعة العاشرة صباحاًَ كنت اتفرج على التلفاز على اِحدى القنوات الأوبية
اشاهد فلماً رومانسياً و سمعت ان الباب يطرق ذهبت لأعرف من الطارق فتحت الباب رأيت ابنت
جارنا على الباب و هي حميلة جداً و عمرها 17 سنة و هي لم تكن ذاهبةالى المدرسة ايضاً
فقلت لها نعم تفضلي يا سارة ماذا تريدين قالت انا في البيت وحدي و خرجت الى السطح لكي آخذ
ملابسي من هناك و لكن اغلقت الباب و نسيت انني لم آخذ المفتاح و الآن لا استطيع الدخول للبيت
قالت ممكن ادخل في بيتكم لأني لا اريد ان ابقى خارج البيت طويلاً حتى تأتي امي من الدوام.
*** على فكرة نحن نسكن في شقة اي انا و هي في عمارة واحدة.
و قلت لها بكل سرور تفضلي و فعلاً دخلت و انا كنت ساخن الجسم لأني مريض و قال ممكن اشاهد
نعك التلفاز و قلت لها نعم بكل سرور و سألتني ما الذي تشاهده قلت انه فلم رومانسي قالت اوكي
انا احب الأفلام الرومانسية قلت اوكي يللا انباوع و بعد مشاهدة الفلم بخمس دقائق بدأ البطل
بتقبيل البطلة و هنا بدأت بالخجل و هي ايضاً و لكن هي اقتربت مني و جلست بقربي و اذا بعيري
ينتصب بقوة و هي انتبهت و اذا هنا تمسك به و انا هنا تعجبت بكثر ما هذا انها تمسك بعيري
و قلت لها ماذا تفعلين قالت لي انا شاهدت مرة فلم سكسي و انا الآن اريد ان افعل ذالك معك اذا بي
ان استجيب بذالك و ابدأ بتقبيلها من فمها و هي ايضا قامت تقبل بقوة انفاس قوية جداً و تمسك ب عيري بقوة
و قامت بنزع الشورت الطويل اي البرمودة قامت بمصه و انا تعجبت كيف عرفت ذالك سألتها من اين تعلمتي ذالك
قالت من الأفلام السكس و بعد ذالك انا اقوم بنزع ملابسها و الحس لها و هاجة عندها الشهوة بقوة حتى اذ بها تقعد
بحضني و بدأت بنيكها و لمدة خمس دقائق و اذا بها تفتح قدميها بوضع فرنسي و اصبح النيك اسهل و بدأت الصياح
الباهت الخفيف كي لا يسمع احد و بعد خمس دقائق قال هيا اقذف في وجهي قلت لها لا كيف افعل بك ذالك واوسخ
وجهكي و انتي بهذا الجمال و قالت ارجوك قلت لها لا تزعلي قال لا لن ازعل و قلت اوكي يلى و حتى دقيقتين يلى
نزل قليل من السائل المنوي قالت لماذا تأخرت في اخراجها و قليلة قلت لها لأني قذفت طيزكي الكثير و انا
(Logg inn, og les hele sexnovellen)