عماد..ولبني

Signemia | 1104 | 6 min. | Kategorier

Story Photo

عماد ولبني

عندما كنت في الخامسة عشر من عمري ، كان لي صديق اسمه عماد. وكان عمادٌ

في نفس العمر تقريباً ، مليئاً بالحيوية والنشاط في المدرسة وفي اللعب. ولكن

كلما جاء في محادثاتنا ذِكر البيت بان عليه الضيق والضجر. وكنت أُعلل ذلك بأن

والديه يقسوا عليه ولكني اكتشفت من زياراتي القليلة بأن والديه يكنا له حباً

كبيراً وبالأخص أمه لبنى. فسألته عن سبب الحزن فلم يفصح ، ولكن وبعد إلحاح كبير

، صارحني بحقيقة أمره. قال لي صديقي عماد بأن أمه وبرغم حبه الشديد لها

إلا إنها امرأة لعوب. وإنها تخون أبيه المشغول عنهم في أعمال مؤسسته وسفراته

الكثيرة. وإنها تنتظر أي فرصة تتاح لها لكي تختلي برجال يأتون لها آخر الليل.

وقال لي أيضاً إنه اكتشف ذلك منذ كان في الثانية عشر من عمره حين رأى وبطريق

الصدفة أمه في فراش أبيه مع رجل آخر حين كان أبوه مسافراً في رحلة عمل. "لم تع

أمي بأني لم اعد صغيراً وقد فهمت ما يحدث حولي" تابع عماد. "وحين قلت لها

بأن ما تفعله خطأً، أجابتني بصفعة وقالت لي بأني لا زلت صغيراً كي أفهم الصحيح من

الخطأ، ومنذ ذلك الحين وأنا أرى رجالاً تدخل البيت في الليل وتخرج حين

يكون أبي غائباً عن البيت، وحتى أن بعضهم من أصدقاء أبى." هكذا قال لي عماد قصته فأشفقت عليه وصرت أصاحبه كثيراً كي أسليه.

اكتشفت بعد ذلك بأن أمه لبنى كانت تبدي اهتماما كبيراً وخاصاً بي,

اهتماماً يفوق اهتمامها بولدها عماد. وصرت اعمل ما في وسعي كي لا أزور عماد في

بيته وصرت أصر على ملاقاته في الشارع ، فكنت أحس بأن هذا البيت الذي تفوح منه

رائحة الخطيئة والطهر معا ليس المكان المناسب لي أو لعماد. وكلما

انقطعت عن زيارة عماد في بيته لمدة أسبوع أو أسبوعين ، يعاتبني عماد لانقطاعي عنه وعدم الاهتمام بصداقتنا. فأرجع مرة أخرى الى زيارته و يرجع اهتمام أمه لبنــى

لي و مضايقتها لي.

كانت لبنــى في أوج شبابها في نحو الخامسة والثلاثين من العمر و جسدها

ذلك الجسد الذي إن رأيته جزمت انه جسم لفتاة في العشرين من عمرها يتفتق جمالاً

وشبقاً وجنساً. ذلك الجسد الذي رغم مرور الأيام و السنين لم يفارق مخيلتي ،

فردفيها متماسكان يكادا يمزقان فساتينها الضيقة. وأكاد أقسم بأن جسم تلك المرأة

لا يحتوي على الشحم أبدا إنما هي عضلات قويه وجميلة فوق عظام. وصدرها الذي

يكاد يقفز من فتحات الفستان العلوية من ملابسها ليقول للناظر تعال لتأخذني. كل

ذلك بالإضافة إلى كمال جسمها من كل النواحي ومما زاد الطين بلة كونها لا

تهمل نفسها بإض

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå