زوجه ابي وابنتها

Signemia | 1964 | 6 min. | Kategorier

Story Photo

انا اسمي مروان وابلغ من العمر 20 عاما والدتي متوفيه منذ خمس سنوات لي اخوه اكبر مني متزوجون جميعا وانا بقيت مع والدي الذي تزوج بسيده تبلغ من العمر 35 عاما وكانت لديها ابنه اسمها فاتن كان عمرها 15 عاما قبل 4 سنوات عندما تزوجت امها بوالدي وهي جميله جدا ولكن ليس بمقدار جمال والدتها السيده انعام كانت انسانه قويه الشخصيه وجميله وانيقه جدا وعطرها دائما يفوح بالمنزل كما انها تعتني بالنظافه بشكل ملحوظ وكنت سعيدا بوجودها معنا كما انني كنت احترمها جدا بعد عام من زواجها بوالدي ساءت حالته الصحيه وكان بين المشفى والبيت حتى استقر اخيرا بالمنزل بضعف وعدم القدره على الحركه كثيرا وكانت السيده انعام تعتني به كثيرا وكانت مكان احترام للجميع حتى اخواني كانوا يشيدون بعطفها وصبرها على والدناواستمرت على هذا النحو دون ان تفقد اناقتها وحيويتهاوالاعتناء بجمالهاوكانت حريصه دائما مني خوفا على ابنتها مع انني كنت دائما بغرفتي في الدور الاول وهي وابنتها مع والدي بالدور التاني بغرف منفصله وكنت الاحظ انها لا تعطينا الفرصه بان نكون وحدنا خوفا من الاختلاء وكانت توصيني دائما ان فاتن هي اختك ويجب ان تحافظ عليها لا اريد ان اطيل عليكم بالتفاصيل , الى ان حدث يوما اصابني الارق ولم استطع النوم فخرجت من غرفتي الى الصاله وكان الوقت متأخرا جدا فرايت نورا خافتا من تحت باب مكتب والدي الموجود في الدور الاول فاستغربت الامر لانه لا احد يدخل مكتب والدي منذ ان اصابه المرض فمشيت نحو المكتب بهدؤ لاستطلع الامر

وحالت النظر من خرم الباب ولكنني لم اشاهد شيئا وكنت اسمع صوت اهات مخنوقه وصوت غنج وتأوه فزاد فضولي لرؤيه ما الذي يحدث فذهبت الى الباب الرئيسي لاخرج علني ارى شيئا من النافذه واستغربت انه ايضا غير مقفل بالمفتاح كالعاده وفعلا خرجت بهدؤ واتجهت نحو نافذة المكتب ولم اكن اصدق ما ارى , كانت زوجه ابي السيده انعام مع شخص لا اعرفه يمارسون الجنس وكانوا عاريين تماما وكنت غير مصدق ما ارى ولا اعرف ما الذي منعني عن التصرف بسرعه وقتها لاني كنت مستمتع بما ارى ورؤيه جسد زوجه ابي الرائع وهي تمارس الجنس كما اشاهد بالافلام وبعد لحظات كان الشخص يقذف سائله ع بطنها وهي مستلقيه على ارض المكتب عندها تركت النافذه وعدت الى الصاله ووقفت امام المكتب وانتظرت خروجهم , وبالفعل بعد لحظات خرجت زوجه ابي فانصدمت عندما راتني وارتبكت وقالت ماذا تفعل هنا؟ فقلت لها انتي ماذا تفعلين ؟ قالت لاشيء ... لم اعرف انام واتيت اجلس وحدي قليلا ... قلت لها لقد رأيت كل شيء من نافذه المكتب فبدأت تمتم بحيره قلت لها دعي هذا الشخص يخرج قبل ان اتصل بالشرطه , هزت رأسها مجبوره ودخلت ع المكتب وطلبت منه الخروج بسرعه وخرجت قبله وهي تقول ار

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå