بنات الجامعه

بنات الجامعه

هذي قصتي الحقيقية التي جرت معي,,, انا و أحد صديقاتي في الجامعه: في يوم من ايام الدراسه كنت انا وصديقاتي نتواعد بالعشاء في منزل احد صديقاتي ومرت الساعات إلى أن أنقضت وكنت متشوقه وذهبت إلى منزلها ورأيت البنات قد اتو باكرآ ثم ذهبت إليهم وسلمنا على بعض وتناولنا طعام العشاء والشئ الذي لفت انتباهي اني لا أرى سوا هديل لوحدها تعيش في البيت ثم كتمت هذا السؤال إلى أن ذهبوا صديقاتي إلى بيوتهن ثم قلت لها انا لا أرى سواك في البيت أين اهلك ثم قالت لي أنا اهلي لقد تركوني وانا في 20 من عمري وأعيش هنا لوحدي على حساب الدوله ثم قلت أين ذهب اهلك وقالت ابي تزوج بحرمه اخرى وامي تزوجت برجل آخر و اخي ذهب مع خويته ولم يعد ثم قالت لي خلاص انسي الموضوع ليش ما نروح نتابع التلفاز ثم قلت فكره حلوة وبينما هي تقلب في القنوات توقفت على إحدى المحطات وكان بها فلم سكس حآآآآآآآآآآآآمي ثم وضعت أصبعها في كسها لتثيرني ولم استطيع تحمل الوضع وبدأت احط اصبعي في كسي من تحت الكلوت ثم قالت لي هيا بنا لأريكي أجمل ملابسي التي أشتريتها ثم ذهبنا إلى غرفتها وانا متأثره بألفلم ودخلنا الغرفه وفتحت دولاب ملابسها وقالت ايها أحسن هذا ام هذا قلت الأحمر ثم بدأت بخلع ملابسها أمامي وأنذهلت من جسمها الذي أدهشتني به وطيزها المنتفخه والديوس الكبيره وثم سحبتني إلى سريرها

وأنبطحت على جسمي وأخذت تمسك ديوسي وانا متشوقه إلى ذلك الوقت الممتع... واخذت افسخ ملابسي إلى ان ظهرت عارية وقامت هديل بمسك ديوسي وانا امسك ديوسها الدافئه التي زادت في شهيتي وقامت هديل بأخذ عصا وتدخلها في كسي كان ذلك متعبآ لكن حلو إلا ان قلت لها خلاص انا بكب وقامت بأخراج العصا من كسي وأدخلت فمها في كسي وانا طبعا ما أستحملت كبيت في فمها وهي تلحس كسي بعدين انا قمت ولحست كسها برغبه شديدة وهي تدخل العصا في فتحت طيزي كان مؤلم في البداية لاكن اصبحت فتحت طيزي ملائمه تمامآ.. ثم اخذت العصا وأدخلتها في طيزها إلى أن فتحت طيزها اصبحت كبيرة جدآ لقد كانت مخدرة بالنيك وانا كذلك لقد كنت كل يوم آتي إلى بيتها وأنيكها وتنيكني.. وسرت ما أصبر عن الجسن ولو لحضه حتى أن في وقت الخروج من الجامعه كنت اذهب إلى بيتها ونمارس الجنس لمدة ساعه و أعود إلى البيت.... وأنا كاتبه لكم قصتنا أنا وهديل في غرفه واحدة وأنا في حضنها ساعه وهي ساعه بين لحس وادخال الأصابع في الكس.... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere