اسمي:بدر.
يدلعوني :بدوورري.
عمري حاليا19سنه.
قصتي قصيره ومفصله بدت من يوم عمري ١5 سنة يعني قبل أربع سنين وهبني الله جمال وحلاوه مهب في احد كان لوني اسمر يعني ازرقه برازيلي وكانت ملامح وجهي ماشاء الله عيون لوأنها في بنت كان تشوف العالم وراها من مكان لين مكان غير الخشم غير الشفايف اللي من بعيد تشوف لونها المتورد وجسمي لو حطوه في عارضة أزياء كان مشا سوق موديلاتها المهم مابي اطول عليكم في تفاصيل مالها داعي نسيت اوصف لكم مكوتي كيف كانت ممتليه على قولتكم لحلمه وسقافيه المهم كان العالم يلفون ويدورون علي خاصة البدو ماخلوني في حالي كنت انا عارف ان العالم مايبوني حب فيني يبون ياصلون للمطقع كانت علاقاتي مع الناس شبه معدومه ماأعرف ألا ثنين من عيال الحاره واحد اسمه فهد كان زاحف بس أعقل من محمد اللي كانو أخوياه راعين هجوله وطرد تفحيط كان يجي يسولف لنا عن اللي صار والدوريات وانا كنت احب اسمع سواليفه بما أن فيهانوع من الإثاره كانو أخويا محمد يبوني وكانو يقولن لمحمد قل لبدوري يخاوينا بماأن محمد كان يفكر ينكني بس ماقدر ففكر يحجروني هو
وأخوياه مرت الأيام ومحمد دايم يسولف لي وفهد كان يحذرني منه هو وأخوياه جت الصيفيه وسافر فهد كنت أقعد أنا ومحمد عند زلفت بيتنا لين يجون اخوياه ياخذونه ويروحون كانو دايم يقولون لي امش معنا وأنا ارفظ واستمر الحال هاذا مدة ٤أيام جا يوم كان مافيه أحد في بيتنا كنت طفشان جاني محمد شوي وصلوا أخوياه قالو لي خاونا كان ودي أروح بس بدافع أني ماأعرفهم كنت متردد لزمو علي هاذي المره بس يابدر وافقت ركبت الكامري كانت الساعه في حدود٩بعد العشاء كانو ثلاثة أشخاص غير محمد وأنا الخامس قعدو يدورون وكان جو الفكاهه ماشي أنطلقت معاهم ضحك وماأدري أنهم كانو يخططون علي المهم رجعوني بيتنا الساعه ١٢ماكان ودي أنهم يرجعوني عاد رجعت بحكم أنهم ذيابه رجعوني بدري عشان ماأشك وراحو يكملون دوران جى اليوم الثاني اللي كانو مخططين انهم ينيكوني فيه مرو محمد اللي كان عندي وقالو لي خاونا فركبت وانا متوقع انه بيحصل مثل البارح كانت الساعه ٨:٣٠قعدو يدورون ألين الساعه١٠فجأه وقفو عند شقق ونزلو يقولون أنها شقتهم دايم يجلسون فيها يلعبون بلوت وسوني كنت خايف بس وش أسوي المهم سويت واثق ونزلت دخلنا الشقه كان والوضع يخوف بس أني ساكت فجأه قام محمد قال بأروح شوي أهلي يبوني وبجي بسرعه عطني مفتاحك ياخالد خذاه وطلع وانا ساكت وخايف المهم راح محمد فجأه قام خالد
وقفل الباب وألتفت علي أناحسيت أن قلبي مهب في مكانه جوني الثلاثه واناجالس يوم قالي عبد الله افصخ وأنا اناظر وأبتسم يعني
(Logg inn, og les hele sexnovellen)