هي تحب أن تكون جاريتي

Signemia | 1998 | 2 min. | Kategorier

Story Photo

انا شاب في 22 من عمري....

كان عنا جارة عمرها تقريبا 35 سنة...شقرا,بيضا.بزاز كبار,وطيز مثيرة لأبعد حد....زوجها كان مسافر,بصراحة أنا كنت دائما اتطلع فيها بشهوة بس ولا مرة حسستها بشي..وبالمقابل هي ولا مرة ابدت اي اهتمام غير طبيعي فيني....يعني سلام عادي لما بلتقي فيها على درج البناية أو لما بتكون عندنا بالبيت بزيارة.....

المهم....بيوم من الأيام كنت داخل عالبناية والتقيت فيها...كان معها شوية كياس وغراض فعرضت عليها احملا ياهن...اتشكرتني وعطتني الكياس....طلعت فيهن لفوق....لما وصلنا على باب شقتها اصرت اني ادخل اشرب فنجان قهوة...فدخلت...غابت بالمطبخ شوي...ورجعت معها القهوة...قالتلي ...اشربها...رح غيب 5 دقايق بس....ودخلت على غرفة النوم...بعد شوي طلعت....ولما شفتها كان قلبي رح يوقف....كانت لابسة قميص نوم قصير كتير ومكشوف من عند الصدر أكتر..كان لون القميص أحمر وكانت لابسة كلسات نسائية مخرمة لونها أسود وبابوج كعب عالي كتير كتير....انا بصراحة تلبكت....وما عرفت شو بدي اتصرف لانو ما كنت متوقع هيك شي ابدا....قربت لعندي وانا حاولت اني ضل متطلع بوجهها لان زبي كان رح ينفجر...بس المشكلة انو وجهها كان مثير اكتر من جسمها....كانت حاطة حمرة شفايف لون احمر فاقع وكانو شفايفها السماك والمنفوخين عم يرجفو بطريقة كتير مثيرة....وكل شوي كانت تعض على شفتها التحتانية...انا بهي اللحظة كنت تقريبا رح انجلط......وقفت قريبة مني كتير....والصمت اللي كان موجود بالغرفة كان مخيف جدا....ما كان في اي صوت الا اصوات تنفسنا اللي كانت كل مالها عم تعلا اكتر واكتر.....وبدون مقدمات قالتلي.....(اسمحلي كون خدامتك.....بليز).....نزلت على ركبها قدامي وحطت خدها على الارض عند رجلي وهي عم تتطلع فيني بنظرة كلها خضوع ورغبة.....التصرف اللي قمت فيه بعدين أنا اتفاجأت منو....يعني كنت بتوقع كل شي الا اني حط رجلي على راسها !!..

لما دست على خدها تأوهت بشهوة وقالت (يعني قبلتني خدامة؟)..

قلتلها(اي).....قالت بلهجة كتير سكسي (ميرسي)....(انا تحت أمرك....عمل فيني اللي بدك ياه....اعتبرني شرموطتك...عاهرتك...جاريتك...بدك ياني كون رقاصة رح كون...خدامة رح كون....طباخة رح كون....اي شي بدك ياه)...

هون انا كنت تمالكت اعصابي شوي وصار الحكي يطلع مني....مسكتها من شعرها وخليتها تدب ورايي على اربعتها لحد ما وصلنا لغرفة النوم...طلعتها على التخت...وقلتلها:

-على اربعتك متل الكلبة لشوف!

-حاضر

رفعت قميص النوم اللي كانت لابسته واللي كان بهالوضعية يا دوب مغطى نص طيزها....وشفت انو مو لابسة كيلوت....منظر طيزها جنني....كبيرة ومدورة وبيضة....استفزني منظرها

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå