الاسمر الطويل

Signemia | 2030 | 3 min. | Kategorier

Story Photo

الاسمر (لواط) - 08-14-2007, 11:39 PM

مثل كل يوم في ساعات ما بعد الظهر أذهب الى شاطئ البحر كي أتمتع بالمياه الدافئة واراقب غروب الشمس خلف البحر، وطبعا بعد انتهائي من السباحة أدخل الى الحمام العمومي كي أغسل جسمي من الرمال، وان متعتي كبيرة عندما أدخل الى الحمام العمومي، فهناك ترى كل مرة شباب عراة يستحمون، وكنت دائم النظر الى الازباب المختلفة حولي، فأتخيل زبا في طيزي و أخرا في فمي وثالثا في يدي والباقي ينتظر دوره ليتناوب على نيك طيزي الكبيرة المدورة.

واليوم عندما دخلت الحمام كان يقف شابا طواه حوالي 185 أسمراني وجسمه مشدود وقليل من الشعر يعلو صدره الواسع المشدود، أخذت أتظاهر بأني أخلع ثيابي و أرمقه بطرف عيني وهو يخلع كلسون البحر الأسود، وظهر زبه التخين الطويل يتدلى بين فخذية، كان زبا لم أر بحياتي أشهى منه، فقد كان يثيرني أشد ايثارة وهنا أخذت أتخيل نفسي أنقض على زبه و أمسكه بيدي و أبدأ في مصه.

الا أن زبه كان نائما وشعرت أنه لا يحب نيك الشباب.

دخل هذا الاسمر الى الحمام ووقف تحت الدوش بينما أنا عاري الثياب ماعدا الكلسون لان زبي كان واقفا وكنت قد وضعت المنشفة حول خصري، ودخلت تحت الدوش الذي يقابل دوش الشاب الاسمر، ولما لم يكن هناك حواجز بين دوش و أخر فإنه من الطبيعي جدا أن ترى كل الذين يستحمون، كان رجل مسن ينهي حمامه وهنا وجدت فرصتي كي أختلى بهذا الاسمر الفاتن، تظاهرت أني أخلع المنشفة من حول خصري ريثما يخرج ذلك الرجل، ووليت ظهري للشاب وأنزلت المنشفة، حتى خرج الرجل من الحمام وبقيت انا والشاب وحدنا هو تحت دوشه وانا تحت دوشي لكني كنت قد أوليت ظهري له وبدأت أخلع كلسوني رويدا رويدا، ولم ألتفت للشاب لأعرف إن كان ينظر الي أم لا، وكي ألفت نظره بشكل أكيد أخذت أغني وقلت لنفسي حتما سينظر الى مصدر الغناء، بينما أنا أغني وضعت الصابونة على طيزي الطرية وبدأت أدعكها وأدخلت الصابوبة بين فلقتي طيزي، ثم أخذت الشامبو وبدأت أضع منه على شعري وأفركه بعنف وقوة بينما الماء تنزل علي بغزارة، ومن كثرة الصابون والماء كنت مغمض العينين، فسمعت وقع أقدام خلفي، لم ألتفت الى صوت الاقدام واسترسلت بالغناء وسكب الماء والصابون، وتخيلت أن هذا الشاب سوف يدفعني على الحائط ويدخل زبه في طيزي فآرتعشت لهذه الفكرة واذا بزبي يقف جامدا كالصخر، وعندما اقترب مني صوت الاقدام، سمعت صوتا رجوليا خشنا يقول:"هلا أمكنني أن آخذ منك بعض الشامبو؟"

فتوقفت عن الغناء ومسحت وجهي بالماء كي أتمكن من فتح عيوني ونظرت الى مصدر الصوت فإذا بالشاب الاسمر يقف خلفي.

قلت له :"نعم يمكن أخذ الشامبو كله، وإن أردت أي شيء أخر فتكرم عيونك"

رأيت عينه تشعان واب

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå