انا شاب مصرى اسمرللجنس معى تاريخ عريق مثل تاريخ اجدادى.من صغرى و انا مفتون بالاجساد و احب استكشفها.وطبعا اول جسد كان جسد امى الجميل المثير.تمتلك امى جسما بضا طريا ممشوقا ذو نهود كبيره مكوره و طيز كبيره متناسقه مترجرجه.و عندما بلغ عمرى اربع سنوات سافرت امى لمدة سنه رجعت بعدها تشعر بالذنب لغيابها فحاولت ان تعوضنى باى طريقة.فكانت تلبس ملابس شفافه على اللحم و تتركه ينحسر عن لحمها البض تاركة اياى انظر اليها مشتهيا.ولا تكفينى النظرات فتمتد يدى بلا وعى ( رغم صغر سنى وعدم فهمى ) الى ارجلها لتدلكها وظهرها كله وهى مسترخيه و مستمتعه.و عندما انتهى كانت تقبلنى شاكرة و سعيده.و فى كثير من الاحيان كنت اجلس على افخاذها و كانت تضمنى تاركة اياى اعبث فى صدرها و اهزه.و عندما كانت تنهرنى اختى لاننى كبرت على ذلك كانت امى تامرها باللا تتدخل.واستمر الحال على هذا حتى بعد البلوغ ورغم رؤية امى لزبى الواقف اثناء التدليك اليومى لهافقد كانت سعيده بتدليكى الحساس الخبير.
و عندما وصلت السادسة عشر من عمرى كنت قد وصلت لقمة هياجى و نما زبى نموا هائلا يفوق عمرى بمراحل واصبحجسمى ممشوقا.عندها بدات افكر جديا فى امى و جسم امى الفائر دوما و ابدا.قد ادى هذا التفكير المستمر فى الجنس الى هياجى المستمر.و اصبح منظر زبى الهائج المكور تحت الملابس امرا عاديا فى المنزل تلاحظه امى و تبتسم مما يزيد هياجى فاهجم عليها احضنها و اقبلها مصطنعا البراءه و ما فى نفسى فى نفسى.و هى تبادلنى الاحضان و القبلات فى حنان و دفء.
فى يوم قرر و الدى السفر مع اخوتى لشراء الملابس و التسوق واصطنعت المرض واننى لا استطيع الحركه.فرجته امى ان يتركنى واوصته بما اريد شراءه.فى هذه الليله طلبت من امى النوم معها فى سريرها لانى مريض جدا فوافقت.بدات فى غرفتى عندئذ فى التفكير وترتيب خطوات الوصول لجسم ماما الجميل.
اتيت الى سريرها فى المساء و قبلتنى داعية لى باحلام سعيدهو نامت.انتظت حتى استغرقت فى النوم و بدات التصق بظهرها المكور على نفسه تاركا كل افخاذى و زبى ينصهروا على طيزها المترجرجه.حضنتها بقوه وحنان فضمت يدى الى صدرها مبادلة اياى الحنان بدون وعى منها كما لو انها تحلم.فهجت هياجا شديدا و اخذ زبى ينتفض فى قوه معلنا ثورته فاوسعت له مخرجا من البنطلون فقفز فى قوه يدفع قميص نومها الحريرى بين فلقتى طيزها الناعمتين.واخذت احرك جسدى فى متعه ويدى تقبض على صدرها.كنت افعل ذلك دون قلق فانا اعرف ان نوم امى ثقيل ولا تستيقظ الا بعد ان تاخذ كفاية نومها.مددت يدى اسفل الغطاء و اخذت ارفع قميص نومها و انا اتحسس ارجلها و افخاذها الناعمه و لم اكد المس طيزها حتى اتيت ببحار من المنى على كيلوتها.تركتها عندئذ و استغ
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå