في يوم من الأيام أتعرفت علي مدام ليلي وأنا في الخدمة العسكرية وأنا كونت بأدي الخدمة العسكرية
في منطقة تجنيد وفي شهر 7 من كل سنة يأتي عندنا كشف مدرسة حوش عيسي طبعا أغلب الناس مش هتعرف مدرسة حوش عيسي المدرسة دي بيدخلها الشباب من سن 12مدرسة عسكرية يعني عيال لسة بيجوا يكشفوا في المنطقة إلي كونت أنا بخدم فيها ف المهم جاء شاب ومعه أمه أجمل ماشافت عيني من الستات
وأنا رايح علي الكانتين أجيب بست لقتها قاعدة نظرت لها وأنا ألعب بلساني فنظرت لي وضحكت
في الوقت ده كان أي حد من الأهالي الذين يأتوا مع أولادهم يتمنوا يتعرفوا علي أي حد من الوحدة
بدأت العلاقة مابنا وهيه بتسالني وتقول لي ابني بيكشف جوة ممكن تشوفوا خلص ولا لسة
حسيت من كلامها أنها بتقولي أنا تعبانة أوي
المهم أخدت أسم ابنها ودخلت شوفتوا وطمنتها عليه وهيه ماشية ادتها رقم تليفوني
وبدأت تتصل بيه وأنا اتصل بيها
وفي يوم وانا بتكلم معاها في التلفون وبسالها عن زوجها فوجأت بأنها تقول لي هوه مسافر بقالوا سنة و3 شهور
الكويت كان اسعد يوم في حياتي يوم ماعرفت أن زوجها مسافر في بداية كلامي معاها عن الجنس وأنا بسالها
أيه رايك في الزواج ردت وقالت ما أجمل من الزواج والمتعة عملت فيها عبدوا العبيط وسالتها أيه هيه المتعة دي
ضحكت وقالت أنت ماتعرفشي ايه هيه المتعة دي قولتلا لا و**** لسة مادخلتيش دنيا ونفسي ادخلها
بدأنا نتكلم في الجنس والنياكة فضلنا شهرين نتكلم في التليفون فجاء اليوم إلي كونت أنتظروا من شهرين وانا بتكلم معاه في التليفون طلبيت مني أروحلها الشقة علشان أشوف ورق أبنها روحت ليها إلي الشقة رنيت الجرز فوجأت بملاك يفتح لي الباب دخلت قعدت قعدت بجواري ما أجمل الروب طلبت منها ورق ابنها قالتلي ورق أيه بس
أنا محتاجة راجل يفضل في حضني علطول يعوضني علي السنة و3 شهور دول
رديت وقولتها ياروحي طول ما أنا موجود مش هحسيسيك بأي حاجة كل يوم انيكيك لو عايزة ولو عايزة أطبق معاكي ب3 أذبار أطبق معاكي
رديت وقالت يااااااااااااااااااااااااه بس أنا جامدة أوي قولتلها الجامدة تخضع للأجمد
وأنا بقولها الجامد يخضع للأجمد حطيت إيدي علي شعرها جبتها من فوق لغاية مانزلت إلي بطنها لقيت إيدي علي رباط الروب وأنا بفك الرباط كان إيديها علي ذبي فكيت الرباط ووقفتها وقلعتها الروب وأنا شفتي إلي فوق في فمها وشفتها إلي تحت في فمي طلبت منها ندخل أودة النوم أفضل
واحنا دخلين الأودة شيلتها وهيه رجليها الإتنين حول وسطي وذبي هيفرتيك البنطلون دخلنا الأودة أول مادخلت نزلتها علي السرير ورجليها تحت يعني ظهرها بس
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå