التحول لأنثى

Signemia | 1286 | 4 min. | Kategorier

Story Photo

كنت قد تحدثت فى قصتى الاولى عن كيف أغتيلت طفولتى وقتلت برائتى كطفل صغير لم يكن يتعدى الثانية عشر سنة وتحولت على مدار السبع سنين التالية الى مدام للاستاز حسام جارى واستمرت علاقتى بحسام على انها شىء كائن وموجود فى حياتنا عادى واصبح استسلامى له كأنثى فى اى وقت شىء بديهى ولم اكن افكر وقتها انى اكون انثى لرجل اخر غيره **ولكن اتت الرياح بما لاتشتهى السفن وجاء الوقت الزى لابد ان ابتعد عنه فقد تزوج واصبح له حياه اخرى وأدركت انا زلك وابتعدت وهو لم يمانع ولكنه طلبنى للمرة الاخيرة على انها الوداع بينى بينه وانه يريدنى حتى اخر يوم فى حياته الاولى وكانت قبل دخلته بيوم وبصراحة احسن الوداع واتقنه كمحترف فى الجنس قبل زواجه فقد كنت انا مدربته الوحيدة قبل الزواج واحترم كلانا الاتفاق مع دعوات بالسعادة لكلينا ومرت الايام بعد زلك سريعة فلم يكن هناك طعم للايام جميعها متشابهة ولم يخطر فى بالى نهائيا ان اكون لرجل أخر غير ان زلك لم يستمر اكثر من سنة وكنت وقتها فى السنة الثانية بكلية التجارة وكان زملائى بالكلية قليلين ولكن جميعهم بدون استثناء يعملون بالصيف لوزم فسحهم ومشاويرهم ولبسهم ورغم انى كنت غير متحمس للفكرة فى الاول لكن الملل كان قاتل فى الصيف فقررت ان الانضمام لصفوف العمال ورحبوا بموافقتى وشجعونى على زللك واحدهم قاللى على عمل بمحل للبيتزا والفطائر فى قرية مراقية *فوافقت فورا لانها ستكون على البحر وسيمتزج العمل مع المرح هناك وبالفعل زهبت وقابلت المسئول عن الفرع وكان شيف المحل يعمل ويقيم بنفس القرية طول فترة الصيف وتم القبول على ان اعمل من اول الاسبوع القادم عشان اجهز نفسى للعمل والاقامة مثله *فالمواصلات من هزة المنطقة صعبة ونادرة وبالفعل زهبت فى اليوم الاول

وعملت مساعدا له بالمحل وكنت انا الثالث بالمحل والثانى كان الكاشير وعدى اليوم بسرعة وزهبت مع الشيف عادل السادسة صباحا للنوم والعودة السادسة مساء اليوم التالى كان الشغل متعب قليلا لكن الراحة متوفرة ايضا ودغلت منزل الشيف ولم يكن ملكه ولكنه ملك صاحب سلسلة المطاعم التى اعمل باحداها ولكنه مسموح له بالاقامة به لان الشيف عادل محبوب ومحل ثقة للمدير واخترت غرفة وكانت بجوار غرفة الشيف والاثنان وغرفتان اخرتان جميعهم يطلون على البحر مباشرة واثناء التجول فى المنزل كان الشيف عادل دخل الحمام واخد دش ودخل غرفته *وقاللى لازم تنام كويس عشان انت لسة فى الاول ومتتعبش فقررت ان اخد دش ثم اتعشى وانام ودخلت لاستحم واثناء وقوفى عاريا تماما اسفل الماء لمحت من يتلصص على من شباك المطل على الحديقة وزهبت الى الشباك لأتاكد ولكنى لم ارى احدا وزهبت الى فراشى ونمت نوما خفيفا لانى كنت متوتر وانتظرت للصباح حتى اقول للشيف ما راي

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå