انا وصاحبتي كلير

انا وصاحبتي كلير

طلبت مني فقط في الفندق ان اطلع على امورها

واجلب لا الطعام او الغداء ظهرا

حيث كنت اعود مهكا من التعب

كانت تقبلني بقميص النوم الابيض الشفاف

ولها خدود وردية جميلة جدا

ملتهبة ن الجمال والشهوة

كنت احترمها لانها شكت عن حالها مهاربة من زوجها من لبنان

في الحرب الاهلية

ولها ولد وبنت بسن اخامسة

والسابعة تقريبا

جاءت الى الاردن تبحث عن عمل

ولكن اقوانين تمنهها من العم في الاردن

وكانت تبحث عن واسطة لذلك

باستمرار استمرت في الفندق اكتر

من 90 يوما

واعطيناها سعرا مخفضا جدا شفقة على حالها

كانت لا تقابل الموظفين

لا ليلا

وانا معه في الوبي فقط

كنت اجلب لها الغداء والعشاء

وظهرا ذات يوم

دخلت عليها اغرفة

وكان الطقس حارا جدا

تلبس قميص النوم

المعهود

الابيض

وافخادها تلمع من الدخل

انتصب زبي نارا

وجلست

بجانبها

ونحكي

باخبار وختلمفة عن امور الحياة

ومسكت يدها بدفء

وقبلتها

ي يدها

ارتجفت

وخجلايت

لكنها

بوجهها تعبر عن شبق جنسي قاتل

اخت اممص بخدودها

حتى

ذابت بين يدي

واكلت بزازها

زانا ارضع بالحلمات

هي تموت بين يدي

تعريت تماما

بعد

ان اغلقت الغرفة

وحكت ان انيها نئمين

حكت على السكت وضعت يدب على فمها

وادخت زبي فيها

واخذت

ادخلة واخرجة اكتر من 10 مرة

حتى اوشكت على الموت بين يدي

اخرجت زبي من كسها

وادخلت اصبعب ضرب على غدت جي سبوت

وافرك زمبورها

حتى كبت بين يدي

وارتعشت

اخرجت زبي

وكببت ابيضا لامعا

ساخنا على ثدييها وغادرت وهي تتنهد وتتاوه جوعا وشهوة... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere