أنا نوال الجميلة كمايلقبوني في المنزل . . فتاة ذات العشرين ربيعاً ،، طولي سم ممتلىء قليلاً وشعري أشقر طويل ولي عينان خضراوتان وأعيش مع أبي وأمي 175 وأخواني الأربعة في ليلة زفافي ،، لم أتصور أن أصدم بالواقع المر من زوجي حسام إليكم حكايتي في تلك الليلة أدخلوني تلك الغرفة الجميلة ،، فراش حريري ،، ومزكرشة بأنواع من الورد ،، وإنارة حمراء خافته ،، ومسجل كبيرُ جداً ،، وكم حلمتُ بمثله في أيام صباي ،، كانت السيدة أم كلثوم تغني خذني بحنانك خذني ،، وفعلاً تراقصتُ طرباً لسماع مطربتي المفضلة وكنتُ أنظر إلى وجه صديقاتي و هم يتهامسون ويهمهمون ويضحكون تارة أخرى ،، لم أعرف ما كانوا يقصدون ولم أسألهم لأنني متعبة وأريد أن ألقي برأسي على تلك الوسادة البيضاء على هذا السرير الفخم ،، كان كل من حولي يغني ويرقص طرباً أو فرحة بزواجي هذا وبعد قليل سمعتُ صوت الطبل والزغاريد تزداد سرعة ،، فسألت صديقتي هبة ما الذي حدث . . فأخبرتني إن حسام في الطريق إلى الغرفة ،، كنتُ مرتعشة مضطربة لا أعرف من ماذا فهو أبن عمي وعشنا سوياً قصة حب عنيفة قبل زواجنا ،، لم تمضي سوى دقائق وأنا في غيبوبة الفرح إلا ووجدت حسام أما عيني ينظر إلي بنظرة باسمة ،، ويرجوني أن أخلع ثوب الزفاف الأبيض الذي كلف والدي أكثر من عشرة الآف ريال ،، ولكن كيف أخلعه ،، وهو موجود في الغرفة ،، فطلبتُ منه الرحيل حتى أستطيع ذلك ،، ولكنه إتجه نحو المسجل ورفع صوته لدرجة الضوضاء ،، ودنى نحوي بصوت هامس ،، وقال : يجب أن تستعدي لتكوني أمرأة يا حبيبتي فهل خلع الملابس أمامك يعني أنني أصبح أمرأة فقال؟
: نعم يا حبيبتي ،، فنحن يجب أن نكون جسداً واحد ماذا تعني بكلمة جسد لم يتفوه بكلمة ومد يده إلى ظهري ليفتح السحاب وبدأ يعري جسمي فلم اكن أرتدي سوى حمالة الصدر وسروالي القصير وهو الآخر من نوع خاص حيث به فتوحات فوق المناطق الحساسة ،، دفعتُ به بعيداً وشعرت بحمرار عيناي خجلاً بل تمرداً على الوضع الذي يريد أن يراني به وغصتُ في أفكاري قليلاً . . وأحسستُ بيد ناعمة تداعب حلمة ثديي فالتفت وجدت حسام عارياً كما ولدته أمه ،، ما هذا حسام فقال : ألم اخبرك إنه يجب علينا أن نكون جسداً واحداً ولكن! تمتمت بكلمات لم يعيها جيداً وكان همه أن يخلعني فستاني من جديد ،، ولكنني رفضتُ وبشدة مما أغضبه مني ،، وتركني وحيدة على كرسي كان يوجد بالقرب من السرير ، وأتجه إلى الفيديو وأدخل شريطاً وأشعل التلفزيون ،، وبدأ العرض ،، كان الفيلم جنسياً ومشوقاً فبه فتاة تتلذذ بمص ذلك القضيب الكبير جداً ،،، أستحيت أن أرى تلك المناظر ولكن بين فترة وأخرى أسترق النظر حيناً إلى التلفزيون وحيناً آخر إلى حسام وهو يفرك قضيبه بيده متأوهاً ومنفعلاً ،، فعلاً كان مندمجاً م
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå