البنات وش يسوون يوم الشوفة تعالوا نشوف !!!
تحت وطأة القلق والارتباك والضغط النفسي
حكايات البنات عن « يوم الشوفة »
حين رأيته لأول مرة!
كنت أحاول أن أتماسك وأتوقف عن الارتعاش قبل الدخول إلى مجلسنا الكبير.. تنفست بعمق وأنا أرتجف وأحمل بيدي صينية العصير التي بدت لي ثقيلة جداً.. ذكرت الله.. وتقدمت بصعوبة.. ودخلت..
كان أبي يجلس في الواجهة حين رأيته ازددت حياء وخوفاً.. ألقيت السلام بصوت خافت..
كان يجلس على اليمين.. أسرعت أتجاوزه وانطلقت نحو والدي أقدم له العصير.. فتناوله مني ونظر إلي يريدني أن أقدم للرجل الآخر كأسه..
ابتلعت ريقي والتفت بسرعة وتوتر لأعطيه الكأس فإذا بي أعثر وإذا بالكأس يطير ويرتطم بالطاولة ويتناثر في كل مكان.. وضعت الصينية على الطاولة بكل برود (ولا أعرف كيف هبط علي ذلك البرود سبحان الله)..
ثم خرجت وكأني لم أفعل شيئاً..!
لقد رأيت والدي جيداً ورأيت العصير وهو يندلق على الطاولة وعلى الأرض..
رأيت ألوان الكنب الذي أحفظه جيداً..
رأيت كل شيء يومها.. إلا الشاب العزيز الذي أصبح زوجي فيما بعد والذي لم أر منه شيئاً..!!
يا منيّرة اعقلي..
بشوييييييش!
منيرة 23 سنة...
من عاداتنا أن الخاطب لا يرى المخطوبة إلا يوم عقد القران وعندما خطبني صديق أخي أصر على رؤيتي فأدخله أخي في المجلس وكانت نافذته تطل على الحوش ووضع المقاضي في الحوش ونادني "يا منييييرة تعالي شيلي الأغراض" جئت وأنا أرتدي قميص البيت وشعري منفوش (وحدة في البيت وش شكلها؟؟) المصيبة ليست في ملابسي المصيبة أني جئت أفحط بالعربة وأخي يحاول تهدئتي "يا منيّر اعقلي! بشويييش" المهم الرجل قال لا أريد إلا هذه لأنها مرحة ودمها خفيف!
أريد الحمااااااااااااااااام!
أم عبد الله تقول ضاحكة وهي تؤكد علينا بعدم نشر اسمها:
في يوم رؤيتي الشرعية كنت مرتبكة وخائفة مثل كل البنات، وقد تجهزت وارتديت ملابس مناسبة، وحين أعطتني أمي صينية العصير قبل الدخول للغرفة شعرت فجأة بحاجة شديدة للذهاب للحمام، فقلت لأمي أريد الذهاب للحمام فقالت لا يوجد وقت الآن هيا ادخلي بسرعة..
فدخلت وأنا لا أفكر في شيء سوى الحمام أعزكم الله، حتى أني لم أستطع رؤية وجه زوجي، وقد ناولته العصير وجلست وأنا أمسك نفسي بقوة عن الذهاب للحمام، حتى أن رأسي كان مطأطأ وبالكاد أمسك نفسي.. وقد أخذ يسألني عن بعض الأشياء فوالله لم أستطع استيعاب بعض ما يقول من شدة كربتي فكنت أقول "نعم، لا، ممم" دون أن أعرف ماذا يقول.. ثم لم أتحمل فقمت أركض فجأة مسرعة لألحق على نفسي أثناء كلامه.. وسرييييييعاً نحو ال
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå