احب انيك جارتنا

Signemia | 5034 | 3 min. | Kategorier

Story Photo

كنت أرى جارتنا وضحى وهذا إسمها , كانت تـتـردد علينا كثيراً وكانت لديها بنت

في سن الرابعة عشر بس ماكانت تجي معها وجارتنا هذي كانت عليها حبـه وكانت طيزها

مليانه بشكل مو طبيعي وأعتقد أن طيزها ماتغطيه عباه ولا تمسكه تـنـوره مليانه

من الجنبين وأنا من النوع اللي مايصدق يشوف حرمه إلا وزبي يقوم تـقول مهو شايف

خير مايفوت شي حتى لو لقطه وحده لابسه جنز في القناه الثانيه أقوم أجلخ عليها

وكنت أتعمد أطالع داخل لما تكون جارتنا وضحى موجوده بالبيت وخصوصاً إذا بغت

تطلع عشان أشوف طيزها وأروح أجلخ عليها وكنت أتخيل نفسي أنزل العباه وأدفن وجهي

بكسها وأحرك راسي ولساني يكون فيها وأشبع تخيلات وأحلام ورديـه ولما كثرت

نظراتي وحركاتي ومراقباتي لها أعتقد وأتوقع أنها إنتبهت لي وأنتبهت لنظراتي

لطيزها وفي يوم نادتني الوالده في الصاله وكانت جارتنا ذي معها وجلست الوالده

تبربر فوق راسي وأنا مادري وش الطبخه لأن وضحى وقتها كانت فاصخه العباه وطالع

صدرها اللي شفت فيه طيز ثانيه وفي هذا اليوم لقيت لي سالفه جديده أجلخ عليها

وفي مره من المرات كان عند جارتنا وضحى عزيمة حريم والوالده بسبب العلاقات

الثنائيه اللي تربطها مع وضحى وبسبب التحالف العسكري القائم بينهم تم تعيـيـني

بمنصب مطراش أودي وأجيب الصحون والاكل حتى الزباله وأنتو بكرامه المهم صرت أمون

أدخل بيتهم وأنا اوصل الطلبات وأدخلها للمطبخ ومكان فيه أحد لأنهم يدرون أني

داخل طالع المهم خلصت شغلي ورحت البيت بعدها بساعه جت الوالده تقولي وديت

البخور قلت لا ماعطيتيني أياه وعطتني البخور ورحت كالعاده مدرعم وداخل المطبخ

وأشوف لك هاك المنظر الشغاله حاطه أصبعها في طيز نور اللي هي بنت وضحى ونور

تقول لها بسرعه ماما هنا كان الباب الخارجي مسكر وأنا أشوفهم من النافذه وبدون

شعور طلعت زبي اللي ماصدق خبر ووقف لين صار أحمر وبديت العب فيه بشكل دائري

وأضغط على راس زبي والشغاله حاطه أصبعها بطيز نور ونور حاطه أصبعها بكس الشغاله

من فوق الملابس وشغالين فرك في بعض وأنا ماتحملت وزبي قذف بدون توقف على الطوف

جلست أراقبهم لحد ماخـلصن وسويت نفسي برئ وطقيت باب المطبخ وقالت لي نور من ورى

الباب بصوت مستحي أدخل دخلت الأغراض وقلت لها تبون شي قالت لا وألقيت عليها

نظره من و تبسمت لها

وتبسمت لي قلتلها أبغا أكلمك في موضوع إذا ممكن قالت أوكي

الليله طلعت فرحان لأني لقيت موضوع جديد للتجليخ يوم جت الساعه وحده بالليل

وأدق على بيتهم وترد علي نور ونسولف مع بعض ودخلنا بعدها باللي شفته تسويه م

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå