%>








الزب الاسود وطيزي البيضاء

الزب الاسود وطيزي البيضاء

مرحبا اسمي سهى واسكن في مدينة جدة عمري 16 سنة لدي جسم رشيق ورائع فأنا بيضاء البشرة وشعري لونه بني فاتح ونهداي متوسطا الحجم ابي وامي منفصلان عن بعض وانا اعيش حاليا مع امي وساحكي لكم قصتي مع سائقنا الخاص لقد كان ابوه يعمل لدى ابي من قبل حتى ان يتجوز امي وهو سوداني الجنسية زوجته متوفاة ولم يكن معه سوى ابنه وابنته التي كانت تعمل خادمة لدينا اسمه كان عم احمد وعندما توفي كان عمر ابنه حسن 19 سنة وكان عمري 7 سنوات استمرت اخته خيرية بالعمل كخادمة لدينا وعمل هو كسائقنا الخاص بعد ان اشفق ابي عليه بداية قصتي الفعلية كانت العام الماضي وكان عمري وقتها 15 سنة عندما انتهيت من ممارسة الرياضة وكانت امي غير موجودة بالمنزل كعادتها فهي موجهة ولها الكثير من الزميلات تخرج معاهم ولا ترجع الا ا بأخر الليل بعد ان انتهيت من ممارسة الرياضة تحممت وارتديت ملابسي وبقيت في غرفتي بعض الشئ كان الوقت ظهرا وفجاءة انفتح باب غرفتي وتفاجأت بحسن وهو يدخل علي في الغرفة ويقفل خلفه الباب وقال لي لا تصرخي ولا تزعقي البيت كبير وامك مهي موجودة ولا احد راح يسمعك قلت له ايش تبغى ومين دخلك فقال لي دخلتني خيرية وانا ابغى استمتع بجسمك الرئع وانيكك مع كسك وطيزك الين ما تشبعي من النيك زي ما نكت امك وقبل ما تقولي اي حاجة خذي شوفي صور امك القحبة ولعلمك اذا ما اتجاوبتي معاي راح انشر صور امك في كل محل واخلي اي واحد ابغاه ينيكها وهي عارفة الشي هذا طبعا وقتها ان كنت مصدومة وما اعرف اتصرف مع كل الكلام اللي قاله عن امي زكنت متصورته يكذب وقلت له بتخرج والله اتصل عالشرطة وجات اخته خيرية واعطتني مجموعة صور فيها امي وهي راكبة على زبه

وكان باين عليها انها ممحونة مرة وقالت لي خيرية شايفة يا بنت الشرموطة لو ما خليتي اخوي ينيكيك سمعة امك حتنعرف في جدة كلهاانصدمت وما قدرت اتكلم و بكيت واترجيته انه ياخذ كل الفلوس اللي معاي ويعطيني الصور ولا ينيكني لكنه قال لي بلهجة حازمة اذا ما رضي عنك زبي يا ويلك انتي وامك قلته له خلاص انا تحت امرك جسمي كله ملك لك سوي فيه اللي تبغاه بس الله يخليك لا تفضحنا ابتسم وجلس على سريري وقال لخيرية جيبي كاميرة الفيديو اللي عند عمتك وصوريها قلت له لأ سوي اللي تبغاه في جسمي ولا تصورني قال لي لا تخافي حتى امك اتصورت ولها بدل الفيلم عندي عشرة واذا تبغي مستعد افرجك عليهم قلت لأ خلاص انا تحت امرك وقتها كنت... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål