لهذا السبب ناكني سالم

Signemia | 5389 | 4 min. | Kategorier

Story Photo

لهذا السبب ناكني سالم

قصة قصيرة

-------------------

كنت اول مرة التقي به عندما كان عمري اربعة عشر عاما .كنت وقتها واقف قرب شباك غرفة الخطار لدارهم ، وكان دارهم مبني على الطراز القديم ،حيث كان شباك الغرفة

مطلا مباشرة على الشارع .كان ذلك في ظهراحد ايام الصيف الحارة ، حيث كانت الشوارع خالية من المارة لان الناس في هذا الجو الحار تنام القيلولة تحت هواء مبردات

الماء.كنت حينها انظر من شباك غرفتنا ،عندما رأيته يدخل داره هو وايمن الصبي الذي كان بعمري.كان الرجل الاربعيني هو جارنا ، وبيته مقابل بيتنا في الشارع ذاته

، يعيش هو ووالدته الحاجة ام سالم – وهذا هو اسمه – وكانت كثيرا ما تتركه وحيدا لتذهب لزيارة بناتها المتزوجات في مدن اخرى، اما سالم الموظف في احدى دوائر الدولة

، فقد وصل عمره الخامسة والاربعين ولم يتزوج ، وقد كانت والدته الحاجة كثيرا ماتتشاجر معه لهذا السبب.اما الصبي ايمن ، فهو صديقي وابن جارنا ابو ايمن ، وهو

الابن الرابع لهذه العائلة.كنت في ظهر بعض الايام ، حيث تكون الناس في بيوتهم ، ارى ايمن اما ان ياتي مع سالم ويدخلون البيت معا ويغلقون بابه وبعد ساعة يخرج

ايمن ، او ان ايمن ياتي لوحده ، ويدخل الباب لانه غير مغلق ، ثم يغلقه من ورائه وبعد ساعة او اقل او اكثر كان يخرج لوحده.كنت لا اعرف السبب ، اما اليوم فقررت

ان اعرف السبب، لهذا خرجت من بيتي في هذا الوقت الحار ، ووقفت قرب شباك غرفة الخطار لبيت ابي سالم ، ومن خلال ثقب صغير في خشب الشباك رحت انظر الى داخل الغرفة

واندهشت لما رايت .

***

كنت اول ما رايت ان سالما قد عاد الى مكانه قرب ايمن على الاريكة ، بعد ان انهى تشغيل الفيلم في الفيديو، بدأ الفيلم يعمل ، فيما سالم واضع ساعده على متني ايمن

من الخلف ، ظهر في الفيلم رجل وصبي بعمرنا وهم في سيارة يتحدثون باللغة الانكليزية ، كان الحديث بينهم غير معروف ، الا انني رايت الصبي يقترب من الرجل الذي

يقود السيارة ، ويمد يده الى عيرالرجل ، يخرجه من تحت البنطلون ويروح يحركه ، كان عيرا كبيرا ، فيما سالم تحدث مع ايمن، ورايت ايمن ينهض ويجلس في حضن سالم ،

وياخذ سالم يلعب بعير ايمن بعد ان اخرجه ،وكان عير ايمن بحجم عيري ، احسست بانتصاب عيري ، ثم دخل الرجل والصبي دارا ، وتغير المنظر في الفيلم الى انهما عرايا

فوق السرير وهم يتبادلون القبل ، اما سالم

فقد بدأ بنزع ملابس ايمن ، اصبح ايمن عاريا وعيره منتصب ، كان ايمن على العكس منى اسمرالبشرة ، وضعيف بعض الشيء، كان

الفيلم يعرض لنا الصبي يمص بعير الرجل، اما ايمن فرايته يخرج عي

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå