صديقي الوسيم واختي القحبة
هذه القصة التي سأرويها لكم هي قصة حقيقية وهي في ذاكرتي ولا تغيب ابدا عن بالي فهي كانت الاولى من نوعها في حياتي الجنسية والتي اعتبرها الدافع والداعم لكل علاقاتي الجنسية والتي قمت بها على مدى سنين عمري ، ولن اطيل عليكم وهاهي القصة بحذافيرها :
عندما كنت في سن المراهقة كنت دائما وبشكل مستمر اشاهد افلام السكس وكانت تعجبني جدا واحبها ايضا ولا امل منها واشاهد الفلم الواحد لاكثر من اربع ساعات وانا امارس العادة السرية اكثر من مرة دون تعب او ملل ، وقد كانت عائلتي صغيرة جدا فأنا الابن الوحيد واختي الاصغر مني بسنتين وامي الكبيرة في العمر ، وكنا نسكن في منطقة قريبة من اقاربي الاخرين وكانت امي دائمة الذهاب اليهم ولااحد في البيت الا انا واختي وكنا ندرس دائما هي في غرفتها وانا في غرفتي .
وكان عمري عند هذه الحادثة 20 سنة واختي كانت 18 سنة وفي مرة من المرات ولااعرف لماذا خرجت من غرفتي لكي اذهب الى الحمام فوجدت باب غرفة اختي مفتوح وكعادتي احببت ان افاجئها واخيفها فاقتربت من الباب قليلا ونظرت فوجدتها شبه عارية وكانت فقط في ملابسها الداخلية وكانت ملابس شفافة جدا وكل شيئ ظاهر منها وعندها اكتشفت بانني امام جسم جميل ومثير وسكسي الى ابعد الحدود ، فكانت اختي بيضاء متوسطة الطول وكان وزنها لائق مع طولها وكانت ذو بشرة صافية اللون وكانت ممتلئة الجسم وكل جزء في جسمها عبارة عن تحفة نادرة وكانت ذو افخاذ مدورة وملفوفة وكان صدرها كبير بالنسبة الى سنها فكانت دائما امي تقول لها البسي الصدرية وانت في البيت وكانت اختى ترفض ذلك الى ان اصبح صدرها كبير ولكن ممشوق ولا اريد ان انسى اجمل شيء فيها وهي طيزها المدورة والممتلئة وكان لاختي طيز بارزة بشكل ملحوظ ولكن لم اكن يوما افكر في ذلك ابدا الى ان اتى هذا اليوم لاكتشف فيه ذلك .
وكان جسمها ممشوقا مثل الصورة الموضحة ادناه :
ونعود الى الحادثة وكانت اختي شبه عارية امامي فقط بالملابس الداخلية وكنت انظر اليها وكان في نفسي ان المسها او اقبل اي جزء من ذاك الجسد السكسي والمثير وكان قضيبي في انتصاب وكاد يخرج من البنطال من شدة انتفاخه ولكن الغريب بالموضوع انني كنت مشغول بالنظر الى جسم اختي المتعري امامي ولم انتبه بانها واقفة امام نافذة غرفتها المفتوحة والذي يطل على نافذة غرفة احد جيراننا المقربين لنا وما ان لاحظت ذلك الا ووجدت اختي ترسل قبلاتها عن طريق النافذة لاحد ما خارج النافذة ، فوقفت عندها وذهبت الى باب البيت لاقفله جيدا واعاود النظر جيدا الى اختى وما ان عدت الا ووجدتها قفلت الباب وكنت اريد ان اعرف ماذا تفعل ولمن تفعل كل ذلك ومن هو ذلك الشخص العزيز والغالي عليها لتقوم باظها
(Logg inn, og les hele sexnovellen)