كنت أنا وصديقتي مسافران الى مصر برحلة عمل قصيرة وكان بيننا علاقة جنسية ساخنة منذ أكثر من عامين وقد بدأ الملل يتسرب إلى علاقتنا الجنسية وخاصة من طرفها مع أنها قنبلة جنسية من حيث الشكل والمضمون فهي ممتلئة الجسم وتميل إلى الطول وتلبس ملابس ضيقة جدا حتى أن كسها يبدو دائما مشقوق من تحت بنطلونها وعندما كنت أعاتبها كانت تقول لي إذا لبست نمرة أكبر سأبدو بدينة ولكن كل من معنا في العمل لا يستطيع مقاومة النظر إلى كسها الظاهر من تحت البنطال وكنت سعيدا بأن لا أحد شاهد هذا الكس العظيم غيري إلى أن ذهبنا في هذه الرحلة المشؤومة للتدريب الى مصر ضمن برنامج تدريبي للشركة التي نعمل بها . ومنذ وطئت أقدامنا أرض مصر أحسسنا بأن نشاطنا الجنسي قد تضاعف عدة مرات حتى أنني كنت أنيكها ثلاث مرات باليوم وهي لا تمانع وكانت قد أخذت راحتها على الآخر في زيها حتى أنها كانت تتمشى في ردهة الفندق بلباس النوم ومن دون ملابس داخلية وبالتدقيق البسيط يمكن لأي شخص أن يشاهد كسها وطيزها وبزازها وقالت لي أيضا أنها لا تعير انتباها للنافذة عندما تبدل ملابسها أو عندماتطلب شيئا من عمال الفندق كالشاي أو القهوة وقد صرحت لي بأنها مستمتعة بهذه الحرية المؤقتة . إلا أن هذه المغامرات البسيطة لم تمر على خير
فقد حدث معنا أننا نزلنا إلى طابق أرضي تحت المشفى يحوي قاعة للرياضة والمساج وكان ممتلئا بنزلاء الفندق وخبراء المساج لا يكفون عن اقناعك بأن تعمل مساجا وبدأت الورطة عندما طلبت مني الأذن بأن تعمل مساج وغلطتي كانت أنني سمحت لها بذلك والغلطة بدأت عندما سمحت لها بأن تختار هي الشاب الذي سيمسجها وقد شممت رائحة خيانة ما في هذا الاختيار فقد كان الشاب فعلا هو الأوسم بين زملائه وقد دخلت غرفة المساج وأنا برفقتها للحماية واللصلصة وقد تفاجئت عندما رأيتها تخلع سوتيانها من تلقاء نفسها وهي مديرة ظهرها لكلينا ثم ترتمي على بطنهاعلى كرسي المساج وقد أثارتني حركتها هذه وقلت لنفسي هذا هو الوضع الطبيعي للمساج ولا مشكلة في ذلك ولكن المشكلة الكبيرة عندما طلب منها المساجيست أن تخلع سروالها وتتغطى بالمنشفة البيضاء وهي قد وافقته بطريقة جنسية جدا حيث وضعت المنشفة على طيزها وبدأت تخلع سروالها وهي لا تزال مستلقية على بطنها وعملت عدة حركات كحركات الحية حتى خلعت السروال وبقيت طيزها مغطاة بالمنشفة البيضاء وقد صدمت عندما رأيت كيلوتها الأحمر متدليا مع السروال الذي صار على الأرض وقد انعقد لساني وشعرت بالاحراج ولم أستطع أن أزجرها بصوت عال لأن شخصا غريبا معنا ولم أشأ اهانتها أمامه وطولت بالي ويا ليتني لم أفعل
فقد بدأ المساجيست عمله بسرعة وقد فقدت السيطرة على الوضع فقد دهن يديه بزيت خاص وابتدأ بالتدليك ا
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå