سافر عمي إلي الخليخ للعمل و بقيت انا انام في بيت عمي لأنه ليس لديه اولاد و كانت زوجة عمي صاحبة جمال اخاد و طيز كبيره ومدوره و كنت مشتهيها وبعد ماوصلت لبيت عمي لكي انام عندهم دقيت الباب وفتحت زوجة عمي و كانت لابسه ملابس شفافه خلتني اشتهيها بس دخلت وعملت نفسي مش منتبه لها و بعد مادخلت الغرفه الخاصه بالنوم لي . وتأكذت ان زوجة عمي قد نامت صرت امارس العاده السريه و اثناء انسجامي دخلت عليا زوجة عمي و هي مولعه و انا إنصدمت لما لقيتها بتنحني و بتنزع الكلسون بتاعها و كان طيزها مقابلني و استطعت ان انظر لخرم طيزها الضيق الوردي و هيا تنحني و كان كسها مولع وعم بينزل ميه و انا انظر لطيزها البيضه و فجأه اجت جنبي و مسكت زبي و صارت تمص فيه و تلعب بيه بيدها وبلسانها و انا ولعت اكثر و اكثر و صرت بوسها و امص شفايفها و حطيت يدي على بزازها و صرت حركهم و اقرصهم و العب بيهم وبعدين نيمتها على ظهرها و صرت مص لها صدرها و إلحسها من فوق لتحت و بعد شويه صارت تهمس وتقول نيكني نيكني ارجوك وانا ماسدقت خبر و دخلت زبي دفعه وحده في كسها و صرت ادفعه بسرعه قصوه داخل خارج و هيا تصرخ تحتي و تنمحن لحد ما كبيت كل ظهري و نزلت عليها من كثر التعب وبعد شوي صارت تمد يدها لزب وتجاول تخليه يصحه مره اخري و زبي ماصدق خبر و صار يتصلب من جديد و انا قمت من عليها و صرت إلعب ببزازها وبعد شوي رفعت رجولها لفوق وبانلي خرم ظيزها وصرت إلحس خرم طيزها و ألعب فيه بلساني و هيه تقول شو رح تعمل وصرت إلحس خرم طيزها بشراهه و دخل إصبعي فيه و إلحس بلساني و صارت هيا كمان مستمتعه لحد مابديت دخل إصبعين و صارت تتنهد وتقول كفايه نيكي بقا كفايه و انا صرت دخل إصبعين و ثلاثه لحد ماحسيت إن طيزها وسعت و حطيت زبي على فتحة طيزها وصرت إدفع بس مادخلش .
فقولتلها تعمل وضعية السجود و فعلا كانت مشتهيه وبسرعه عملتها و انا وقفت وركبتها من ورا وحطيت زبي على خرم طيزها و صرت ادفع فيه ونزلق زبي داخل طيزها وصارت تصرخ وتقول مش قادره طلعه طلعه انت وجعتي وانا ضليت مكاني ماسك طيزها و زبي جواته لحد ماحسيت ان طيزها استوعبت زبي و خف الألم وصرت دخل وطلع زبي و هيا في قمة الشهوه وصارت تقول دخله جامد دخله جوا و صرت ادفع زبي بكل قوه و دخل و اطلع فيه و هيا تصرخ من المتعه لحد ما حسيت إني حجيبهم وصرت ادفع بقوه لحد ماجبتهم جوات طيزها وبعد ماجبتهم جوات طيزها صرت اسحب زبي بكل هدوء وتعب و حسيتها مش قادره تتكلم من متعة النيك ألي عاشتها و انا نمت على ظهري وماحسيت بنفسي إلا صباحا و هيا بتصحي وبتقولي صباح الخير حبيبي و يلا إصحا عشان تفطر وتروح شغلك وصحيت ورحت شغلي وانا افكر شو رح يصير في الليله كمان وفعلا مر الوقت بسرعه ورجعت بيت أهلي و في ا
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå