المزرعه

Signemia | 2575 | 6 min. | Kategorier

Story Photo

نحن من قرية ريفية واهلي يعملون بالزراعة وتربية المواشي وكان في بيتنا

الكثير منها وقصتي بدات في مطلع السبعينيات من القرن الماضي وكانت امي هي

التي تعتني بالحيوانات وكان بيتنا كبير جدا لكننا كعائلة كنا نعيش في

غرفة واحدة وكان ابي يسافر الى الكويت وكنت يومها في الصف التاسع وامي في

الثلاثين من عمرها صبية جميلة بيضاء ممتلئة القوام شعرها الاسود يصل الى

خصرها وفي نيسان توقفت الدراسة للتحضير للامتحانات النهائية وكانت خطة

امي ان توقظني مع طلوع الشمس لاذهب للبرية ادرس وذات صباح ايقظتني واخذت

البقرات معي لاسلمها للراعي وفي الطريق راني جدي واعطاني الحمار وطلب مني

اعادته للبيت وفعلا رجعت اقود الحمار خلفي وكانت امي في الاسطبل تنظفه

ولما دخلت راى الحمار امه وبدا ينهق بشكل مرعب وانتصب ايره وانفلت مني

وتوجه نحوها مباشرة يضرب ايره ببطنه ورفسته قليلا لكنها سرعان ما استجابت

له وارتفع فوقها وادخل ايره الضخم بكسها وانا مذهول وامي قرب الحمارة

تنظر اليهما وترى ايره كيف يدخل ويخرج بها وخلال لحظات قليلة نزل عنها

وايره يقطر بالمني الاصفر والحمارة تفتح كسها وتغلقه وسال منها المني

كانها تبولت فيما امي جلست ارضا ترتجف ووقعت عيني بعينها فابتسمت ثم وقفت

وعبست وصرخت بي (هاذا لشو جبتو لهون ولا .. وبعدين ما عأساس رحت تدرس

انته شو اللي جابك ) فقلت لها جدي اعطاني اياه وطلب مني اعادته للبيت

فقالت (ياللللا لكان اربطو هناك وروح جيبلو سطل مي يشرب) وخرجت ولما عدت

وجدته عاد ينهق من جديد ويتفلت من الرباط واستطاع الافلات وتوجه نحو

الحمارة ولم تقاومه هذه المرة بل استدارت له وارتفع فوقها وادخل ايره بها

وصار يدخله ويخرجه لاكثر من عشر مرات وهي تفتح فمها وتغلقه هذه المرة

ونزل عنها وفتحت الحمارة كسها واخرجت مادفق بها من المني وصارت تفتح كسها

وتغلقه ونحن ننظر اليهما وانتصب ايري ورفع السروال كالخيمة فيما امي جلست

مجددا على الارض ترتجف وقد اصفر وجهها

واخيرا تبسمت وقالت بصوت مخنوق

متقطع (طلعو من هون وروح اربطو تحت الشجرة مش رايح يحل عنها اليوم)

واخرجته وربطته تحت الشجرة وعدت لاجد امي مازالت تجلس مكانها وتقدمت منها

فمدت يدها الي وقالت (وقفني حبيبي واللللا هد حيلي يخرب بيتو ماأقواه)

ولم افهم حينها قصدها ومددت يدي واوقفتها فقالت (يالللا حبيبي روح انته

ادرس شوية بالبيت وانا جاية وراك اسوي فطور) وجاءت بعد قليل وهي تبتسم

وحضرت افطارا وافطرنا وبعد الافطار قالت لي (ماما حبيب

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå